في الدنيا رغبته (1).
- عنه (عليه السلام): من أكثر من ذكر الموت رضي من الدنيا بالكفاف (2).
(انظر) القلب: باب 3410.
[3730] الاستعداد للموت - رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لطارق بن عبد الله المحاربي -: يا طارق! استعد للموت قبل نزول الموت (3).
- الإمام علي (عليه السلام): استعدوا للموت فقد أظلكم، وكونوا قوما صيح بهم فانتبهوا، وعلموا أن الدنيا ليست لهم بدار فاستبدلوا...
وما بين أحدكم وبين الجنة أو النار إلا الموت أن ينزل به... نسأل الله سبحانه أن يجعلنا وإياكم ممن لا تبطره نعمة، ولا تقصر به عن طاعة ربه غاية، ولا تحل به بعد الموت ندامة ولا كآبة (4).
- عنه (عليه السلام): ترحلوا فقد جد بكم، واستعدوا للموت فقد أظلكم (5).
- الإمام الصادق (عليه السلام): هول لا تدري متى يغشاك، ما يمنعك أن تستعد له قبل أن يفجأك (6).
- الإمام علي (عليه السلام): إن أمرا لاتعلم متى يفجأك ينبغي أن تستعد له قبل أن يغشاك (7).
- عنه (عليه السلام): أسمعوا دعوة الموت آذانكم قبل أن يدعى بكم (8).
- عنه (عليه السلام): إن العاقل ينبغي أن يحذر الموت في هذه الدار، ويحسن له التأهب قبل أن يصل إلى دار يتمنى فيها الموت فلا يجده (9).
- عنه (عليه السلام): إذا كان هجوم الموت لا يؤمن، فمن العجز ترك التأهب له (10).
- عنه (عليه السلام): تارك التأهب للموت واغتنام المهل غافل عن هجوم الأجل، ترحلوا فقد جد بكم، واستعدوا للموت فقد أظلكم (11).
- عنه (عليه السلام): اعلم أن أمامك عقبة كؤودا المخف فيها أحسن حالا [امرأ] من المثقل، والمبطئ عليها أقبح حالا من المسرع...
فارتد لنفسك قبل نزولك، ووطئ المنزل قبل حلولك (12).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن النور إذا دخل الصدر انفسح، قيل: هل لذلك من علم يعرف به؟
قال: نعم، التجافي عن دار الغرور، والإنابة إلى دار الخلود، والاستعداد للموت قبل نزوله (13).
- الإمام علي (عليه السلام): إياك أن ينزل بك الموت وأنت آبق عن ربك في طلب الدنيا (14).
- عنه (عليه السلام): إن وراءك طالبا حثيثا من الموت، فلا تغفل (15).