- الإمام علي (عليه السلام): التقوى غاية لا يهلك من اتبعها، ولا يندم من عمل بها، لأن بالتقوى فاز الفائزون، وبالمعصية خسر الخاسرون (1).
- عنه (عليه السلام): اتق الله بعض التقى وإن قل، واجعل بينك وبين الله سترا وإن رق (2).
- عنه (عليه السلام): إن من فارق التقوى أغرى باللذات والشهوات، ووقع في تيه السيئات، ولزمه كبير التبعات (3).
- عنه (عليه السلام): أيسرك أن تكون من حزب الله الغالبين؟ اتق الله سبحانه وأحسن في كل أمورك، فإن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون (4).
(انظر) القلب: باب 3403، الموت: باب 3732، النفس: باب 3915.
[4157] وصية الله بالتقوى الكتاب * (ولله ما في السماوات وما في الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله غنيا حميدا) * (5).
- الإمام علي (عليه السلام): وأوصاكم بالتقوى، وجعلها منتهى رضاه وحاجته من خلقه، فاتقوا الله الذي أنتم بعينه، ونواصيكم بيده (6).
- عنه (عليه السلام): إن التقوى منتهى رضى الله من عباده وحاجته من خلقه (7).
(انظر) الوصية (1): باب 4074 - 4076، 4078.
[4158] وصايا الإمام علي (عليه السلام) بالتقوى - الإمام علي (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله، فإنها خير ما تواصى العباد به، وخير عواقب الأمور عند الله (8).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله الذي ضرب الأمثال، ووقت لكم الآجال (9).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله التي هي الزاد وبها المعاذ، زاد مبلغ، ومعاذ منجح (10).
- عنه (عليه السلام): أوصيك بتقوى الله - أي بني - ولزوم أمره، وعمارة قلبك بذكره (11).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله الذي ألبسكم الرياش، وأسبغ عليكم المعاش (12).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله، وأحذركم أهل النفاق (13).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله، فإنها الزمام والقوام، فتمسكوا بوثائقها، واعتصموا بحقائقها (14).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم عباد الله بتقوى الله، وأحذركم الدنيا (15).