- عنه (عليه السلام): هدى الله أحسن الهدى (1).
- عنه (عليه السلام): بالهدى يكثر الاستبصار (2).
- عنه (عليه السلام): ليكن شعارك الهدى (3).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - في قوله عز وجل:
* (إنا هديناه السبيل...) * -: عرفناه إما آخذا وإما تاركا (4).
- عنه (عليه السلام) - أيضا -: علمه السبيل، فإما آخذ فهو شاكر، وإما تارك فهو كافر (5).
- عنه (عليه السلام) - في قوله عز وجل: * (وهديناه النجدين) * -: نجد الخير ونجد الشر (6).
- عنه (عليه السلام) - في قوله تعالى: * (واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه) * -: يحول بينه وبين أن يعلم أن الباطل حق (7).
- الإمام علي (عليه السلام): ولقد بصرتم إن أبصرتم، وأسمعتم إن سمعتم، وهديتم إن اهتديتم (8).
- عنه (عليه السلام): واقتدوا بهدي نبيكم فإنه أفضل الهدي، واستنوا بسنته فإنها أهدى السنن (9).
- عنه (عليه السلام): رحم الله امرا [عبدا] سمع حكما فوعى، ودعي إلى رشاد فدنا، وأخذ بحجزة هاد فنجا (10).
- عنه (عليه السلام) - في صفة النبي (صلى الله عليه وآله) -: فهو إمام من اتقى، وبصيرة من اهتدى (11).
- عنه (عليه السلام): بنا اهتديتم في الظلماء، وتسنمتم ذروة العلياء (12).
- عنه (عليه السلام): فاعلم أن أفضل عباد الله عند الله إمام عادل، هدي وهدى، فأقام سنة معلومة، وأمات بدعة مجهولة (13).
- عنه (عليه السلام): عباد الله إن من أحب عباد الله إليه عبدا أعانه الله على نفسه، فاستشعر الحزن وتجلبب الخوف، فزهر مصباح الهدى في قلبه... فخرج من صفة العمى ومشاركة أهل الهوى، وصار من مفاتيح أبواب الهدى، ومغاليق أبواب الردى (14).
- عنه (عليه السلام): أيها الناس لا تستوحشوا في طريق الهدى لقلة أهله (15)، فإن الناس قد اجتمعوا على مائدة شبعها قصير، وجوعها طويل (16).
- عنه (عليه السلام): اللهم إني أعوذ بك أن أفتقر في غناك، أو أضل في هداك (17).
(انظر) الأصول: باب 95، الحجة: باب 710، النفس: باب 3914.
[3999] الإحياء بالهداية الكتاب * (ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا) * (18).
- الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن الآية -:
من أخرجها من ضلال إلى هدى فكأنما أحياها،