الناس عنده، والكريم ضد ذلك (1).
- عنه (عليه السلام): يستدل على اللئيم بسوء الفعل وقبح الخلق وذميم البخل (2).
- الإمام الصادق (عليه السلام): وقع بين سلمان الفارسي - رحمة الله عليه - وبين رجل خصومة، فقال الرجل لسلمان: من أنت؟ وما أنت؟!.
فقال سلمان: أما أولي وأولك فنطفة قذرة، وأما آخري وآخرك فجيفة منتنة، فإذا كان يوم القيامة ونصبت الموازين فمن ثقلت موازينه فهو الكريم، ومن خفت موازينه فهو اللئيم (3).
(انظر) باب 3547.
[3546] ألأم الناس - الإمام علي (عليه السلام): ألأم الناس المغتاب (4).
- عنه (عليه السلام): ألأم الخلق الحقد (5).
- عنه (عليه السلام): من أعظم اللؤم إحراز المرء نفسه، وإسلامه عرسه (6).
[3547] اللئام - الإمام علي (عليه السلام): اللئام أصبر أجسادا، الكرام أصبر أنفسا (7).
- عنه (عليه السلام): عادة اللئام والأغمار أذية الكرام والأحرار (8).
- عنه (عليه السلام): بذل الوجه إلى اللئام الموت الأكبر (9).
- عنه (عليه السلام): رضي بالحرمان طالب الرزق من اللئام (10).
- عنه (عليه السلام): إذا حللت باللئام فاعتلل بالصيام (11).
- عنه (عليه السلام): من اللئام تكون القسوة (12).