واعملوا للجنة عملها (1).
- عنه (عليه السلام): أوصيكم بتقوى الله... وأشعروها قلوبكم، وارحضوا بها ذنوبكم... ألا فصونوها وتصونوا بها (2).
- عنه (عليه السلام): إن الجهاد باب من أبواب الجنة، فتحه الله لخاصة أوليائه، وهو لباس التقوى، ودرع الله الحصينة، وجنته الوثيقة (3).
- فيما ناجى الله تعالى به موسى (عليه السلام): كن خلق الثياب جديد القلب (4).
- الإمام علي (عليه السلام): من تعرى من لباس التقوى لم يستتر بشئ من اللباس (5).
- عنه (عليه السلام): من تعرى عن لباس التقوى لم يستتر بشئ من ألباب الدنيا (6).
(انظر) باب: 4160، العافية: باب 2771 حديث 12946، 12947.
[4160] التقوى حصن حصين - الإمام علي (عليه السلام): التقوى حصن حصين لمن لجأ إليه (7).
- عنه (عليه السلام): التقوى حصن المؤمن (8).
- عنه (عليه السلام): التقوى حرز لمن عمل بها (9).
- عنه (عليه السلام): التقوى أوفق حصن، وأوقى حرز (10).
- عنه (عليه السلام): أمنع حصون الدين التقوى (11).
- عنه (عليه السلام): الجأوا إلى التقوى، فإنه جنة منيعة، من لجأ إليها حصنته، ومن اعتصم بها عصمته (12).
- عنه (عليه السلام): لا معقل أحسن من الورع (13).
- عنه (عليه السلام): فاعتصموا بتقوى الله، فإن لها حبلا وثيقا عروته، ومعقلا منيعا ذروته (14).
- عنه (عليه السلام): اعلموا عباد الله أن التقوى دار حصن عزيز، والفجور دار حصن ذليل، لا يمنع أهله، ولا يحرز من لجأ إليه (15).
- عنه (عليه السلام): إن التقوى في اليوم الحرز والجنة، وفي غد الطريق إلى الجنة، مسلكها واضح وسالكها رابح (16).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): من اتقى الله عاش قويا، وسار في بلاد عدوه آمنا (17).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من اتقى الله وقاه (18).
(انظر) الإسلام: باب 1866.
[4161] التقوى مفتاح الصلاح الكتاب * (إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون) * (19).