يوشك أن يقع فيه (1).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الحلال بين، والحرام بين، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإنك لن تجد فقد شئ تركته لله (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله) - لأبي رفاعة، لما دخل عليه وهو على كرسي خلت ان قوائمه حديد -: إنك لن تدع شيئا لله إلا أبدلك الله خيرا منه (4).
- عنه (صلى الله عليه وآله): دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الصدق طمأنينة، وإن الكذب ريبة (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإن الخير طمأنينة، والشر ريبة (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): البر ما سكنت إليه النفس، واطمأن إليه القلب، والإثم ما لم تسكن إليه النفس، ولم يطمئن إليه القلب، وإن أفتاك المفتون (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن البر ما استقر في الصدر، واطمأن إليه القلب، والشك ما لم يستقر في الصدر، ولم يطمئن إليه القلب، فدع ما يريبك إلى ما لا يريبك، وإن أفتاك المفتون (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): تفتيك نفسك، ضع يدك على صدرك، فإنه يسكن للحلال، ويضطرب من الحرام، دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، وإن أفتاك المفتون، إن المؤمن يذر الصغير مخافة أن يقع في الكبير (9).
- عنه (صلى الله عليه وآله): يا وابصة، استفت قلبك، استفت نفسك، البر ما اطمأن إليه القلب واطمأنت إليه النفس، والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر، وإن أفتاك الناس وأفتوك (10).
- عنه (صلى الله عليه وآله): الإثم حواز (11) القلب، وما من نظرة إلا وللشيطان فيها مطمع (12).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ما أنكر قلبك فدعه (13).
(انظر) الشبهة: باب 1951.
التقوى: باب 4173.
[4062] الورع - الإمام الصادق (عليه السلام) - لما سئل عن الورع من الناس -: الذي يتورع عن محارم الله عز وجل (14).
- عنه (عليه السلام) - أيضا -: الذي يتورع عن محارم الله، ويجتنب هؤلاء، وإذا لم يتق الشبهات وقع في الحرام وهو لا يعرفه (15).
- الإمام علي (عليه السلام): الورع من نزهت نفسه، وشرفت خلاله (16).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): جلساء الله غدا أهل الورع والزهد في الدنيا (17).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ركعتان من رجل ورع أفضل