يغش من حيث ينصح، ومن خانه الأصل يفسد من حيث يصلح (1).
(انظر) الموعظة: باب 4140.
[3873] قبول النصيحة - الإمام علي (عليه السلام): اتعظوا بمواعظ الله، واقبلوا نصيحة الله... واعلموا أن هذا القرآن هو الناصح الذي لا يغش... واستنصحوه على أنفسكم، واتهموا عليه آراءكم، واستغشوا فيه أهواءكم (2).
- عنه (عليه السلام): أيها الناس! إنه من استنصح الله وفق (3).
- عنه (عليه السلام): تمسك بحبل القرآن واستنصحه (4).
- عنه (عليه السلام): اسمعوا النصيحة ممن أهداها إليكم، واعقلوها على أنفسكم (5).
- عنه (عليه السلام): أشفق الناس عليك أعونهم لك على صلاح نفسك، وأنصحهم لك في دينك (6).
- عنه (عليه السلام): طوبى لمن أطاع ناصحا يهديه، وتجنب غاويا يرديه (7).
- عنه (عليه السلام): قد نصحتم فانتصحوا، وبصرتم فأبصروا، وأرشدتم فاسترشدوا (8).
- عنه (عليه السلام): ليكن أحب الناس إليك المشفق الناصح (9).
- عنه (عليه السلام): من خالف النصح هلك (10).
- عنه (عليه السلام): من عصى نصيحه نصر ضده (11).
- عنه (عليه السلام): من نصحك فقد أنجدك (12).
- عنه (عليه السلام): من قبل النصيحة أمن من الفضيحة (13).
- عنه (عليه السلام): من أكبر التوفيق الأخذ بالنصيحة (14).
- عنه (عليه السلام): من أمرك بإصلاح نفسك فهو أحق من تطيعه (15).
- عنه (عليه السلام): من أقبل على النصيح أعرض عن القبيح، من استغش النصيح غشيه القبيح (16).
- عنه (عليه السلام): من أعرض عن نصيحة الناصح احرق بمكيدة الكاشح (17).
- عنه (عليه السلام): مرارة النصح أنفع من حلاوة الغش (18).
- عنه (عليه السلام): لا تردن على النصيح، ولا تستغشن المشير (19) - عنه (عليه السلام): لا خير في قوم ليسوا بناصحين ولا يحبون الناصحين (20).
- الإمام الباقر (عليه السلام): اتبع من يبكيك وهو لك ناصح، ولا تتبع من يضحكك وهو لك غاش (21).