على امرأة بينه وبينها حرمة إلا فرحه الله تعالى يوم القيامة (1).
[4201] الحث على العدل بين الأولاد - رسول الله (صلى الله عليه وآله): اتقوا الله واعدلوا في أولادكم (2).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن لهم عليك من الحق أن تعدل بينهم، كما أن لك عليهم من الحق أن يبروك (3).
- عنه (صلى الله عليه وآله): اعدلوا بين أولادكم في النحل (4)، كما تحبون أن يعدلوا بينكم في البر واللطف (5).
- عنه (صلى الله عليه وآله): اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم كما تحبون أن يبروكم (6).
- عنه (صلى الله عليه وآله): اعدلوا بين أولادكم كما تحبون أن يعدلوا بينكم في البر واللطف (7).
- عنه (صلى الله عليه وآله): ساووا بين أولادكم في العطية، فلو كنت مفضلا أحدا لفضلت النساء (8).
- عنه (صلى الله عليه وآله): إن الله تعالى يحب أن تعدلوا بين أولادكم حتى في القبل (9).
- الإمام علي (عليه السلام): أبصر رسول الله رجلا له ولدان فقبل أحدهما وترك الآخر، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم):
فهلا واسيت بينهما؟! (10).
- الإمام الباقر (عليه السلام): والله إني لأصانع بعض ولدي واجلسه على فخذي، وأكثر له المحبة، وأكثر له الشكر، وإن الحق لغيره من ولدي، ولكن محافظة عليه منه ومن غيره، لئلا يصنعوا به ما فعل بيوسف وإخوته (11).
- النعمان بن بشير: أعطاني أبي عطية، فقالت أمي عمرة بنت رواحة: لا أرضى حتى تشهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، فأتى النبي فقال: إني أعطيت ابني من عمرة عطية فأمرتني أن أشهدك، فقال: أعطيت كل ولدك مثل هذا؟ قال: لا، قال: فاتقوا الله واعدلوا بين أولادكم، لا أشهد على جور (12).
(انظر) وسائل الشيعة: 13 / 343 باب 11، القضاء (2): باب 3377.
[4202] الحث على الإحسان إلى الوالدين الكتاب * (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما * واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا) * (13).
(انظر) البقرة: 83، مريم: 14، 32، لقمان:
14، الأحقاف: 15.