[4117] دور الموعظة في حياة القلب الكتاب * (يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين) * (1).
- الإمام علي (عليه السلام) - في وصيته لابنه وهو يعظه -: أحي قلبك بالموعظة (2).
- عنه (عليه السلام): المواعظ حياة القلوب (3).
- عنه (عليه السلام): المواعظ صقال النفوس، وجلاء القلوب (4).
- عنه (عليه السلام): بالمواعظ تنجلي الغفلة (5).
- عنه (عليه السلام): ثمرة الوعظ الانتباه (6).
(انظر) القلب: باب 3407.
[4118] طلب الموعظة - الإمام علي (عليه السلام): نعم الهدية الموعظة (7).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لرجل طلب منه الموعظة -:
إذا كنت في صلاتك فصل صلاة مودع، وإياك وما يعتذر منه، واجمع اليأس مما في أيدي الناس (8).
- الإمام علي (عليه السلام) - لعمر إذ قال له: عظني -:
لا تجعل يقينك شكا، ولا علمك جهلا، ولا ظنك حقا، واعلم أنه ليس لك من الدنيا إلا ما أعطيت فأمضيت، وقسمت فسويت، ولبست فأبليت (9).
- عنه (عليه السلام) - وقد قيل له: عظنا وأوجز -:
الدنيا حلالها حساب، وحرامها عقاب، وأنى لكم بالروح ولما تأسوا بسنة نبيكم، تطلبون ما يطغيكم، ولا ترضون ما يكفيكم (10).
(انظر) النبوة (2): باب 3806، حديث 19408.
[4119] أنواع الوعاظ - الإمام الكاظم (عليه السلام): خذ موعظتك من الدهر وأهله، فإن الدهر طويلة قصيرة، فاعمل كأنك ترى ثواب عملك لتكن أطمع في ذلك (11).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): كفى بالموت واعظا (12).
- الإمام علي (عليه السلام): فكفى واعظا بموتى عاينتموهم، حملوا إلى قبورهم غير راكبين (13).
- عنه (عليه السلام): العاقل من وعظته التجارب (14).