والتقوى قلبه (1).
- عنه (عليه السلام): لا مريح كالموت (2).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الموت غنيمة (3).
- الإمام علي (عليه السلام): في الموت راحة السعداء (4).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): الموت كفارة لكل مسلم (5).
[3725] موت الكافر الكتاب * (الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم فألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون) * (6).
* (فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم) * (7).
(انظر) النساء: 97، الأنفال: 7، ق: 29.
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): وإن كان لأوليائنا معاديا، ولأعدائنا مواليا، ولأضدادنا بألقابنا ملقبا، فإذا جاءه ملك الموت لنزع روحه مثل الله عز وجل لذلك الفاجر سادته الذين اتخذهم أربابا من دون الله، عليهم من أنواع العذاب ما يكاد نظره إليهم يهلكه، ولا يزال يصل إليه من حر عذابهم ما لا طاقة له به. فيقول له ملك الموت: يا أيها الفاجر الكافر تركت أولياء الله إلى أعدائه، فاليوم لا يغنون عنك شيئا، ولا تجد إلى مناص سبيلا، فيرد عليه من العذاب ما لو قسم أدناه على أهل الدنيا لأهلكهم (8).
- الإمام علي (عليه السلام): إن في الموت لراحة لمن كان عبد شهوته وأسير أهويته، لأنه كلما طالت حياته كثرت سيئاته وعظمت على نفسه جناياته (9).
(انظر) باب: 3722، 3735.
[3726] ملك الموت الكتاب * (وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون) * (10).
* (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى إن في ذلك لايات لقوم يتفكرون) * (11).
* (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون) * (12).
(انظر) الأعراف: 37، يونس: 104، النحل: 28، 32.
- الإمام علي (عليه السلام) - للزنديق الذي ادعى التناقض في القرآن -: * (الله يتوفى الأنفس حين موتها) * وقوله: * (يتوفاكم ملك الموت) * و * (توفته رسلنا) *