[3697] المكر الكتاب * (ومكروا مكرا كبارا) * (1).
(انظر) فاطر: 10 - 43 / المؤمن: 25 / الطور: 42 - 46.
- الإمام علي (عليه السلام): آفة الذكاء المكر (2).
- عنه (عليه السلام): المكر بمن ائتمنك كفر (3).
- عنه (عليه السلام): المكر لؤم، الخديعة شؤم (4).
- عنه (عليه السلام): المكر والغل مجانبا الإيمان (5).
- عنه (عليه السلام): المكر شيمة المردة (6).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله): ليس منا من ماكر مسلما (7).
- الإمام علي (عليه السلام): المكور شيطان في صورة إنسان (8).
- عنه (عليه السلام): لا أمانة لمكور (9).
- عنه (عليه السلام): من مكر حاق به مكره (10).
- الإمام الصادق (عليه السلام): ثلاث من كن فيه كن عليه: المكر، والنكث، والبغي، وذلك قول الله:
* (ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله) * * (فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين) *، وقال جل وعز: * (ومن نكث فإنما ينكث على نفسه) *، وقال: * (يا أيها الناس إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا) * (11).
- الإمام علي (عليه السلام): من مكر بالناس رد الله سبحانه مكره في عنقه (12).
- عنه (عليه السلام): من أعظم المكر تحسين الشر (13).
- عنه (عليه السلام): من أمن المكر لقي الشر (14).
- الإمام الصادق (عليه السلام): إن كان العرض على الله حقا فالمكر لماذا؟! (15).
- الإمام علي (عليه السلام) - في صفة المتقين -:
بعده عمن تباعد عنه زهد ونزاهة، ودنوه ممن دنا منه لين ورحمة، ليس تباعده بكبر وعظمة، ولا دنوه بمكر وخديعة (16).
- عنه (عليه السلام) - للخوارج وقد خرج إلى معسكرهم وهم مقيمون على إنكار الحكومة -:
ألم تقولوا عند رفعهم المصاحف حيلة وغيلة، ومكرا وخديعة: إخواننا وأهل دعوتنا، استقالونا واستراحوا إلى كتاب الله سبحانه، فالرأي القبول منهم والتنفيس عنهم؟ فقلت لكم:
هذا أمر ظاهره إيمان وباطنه عدوان، وأوله رحمة وآخره ندامة (17).