.
____________________
لا دليل عليه سواء أكان بعده أم أثناءه. وأما قبل العمل فنادر جدا، إذ لا موضوع له إلا بلحاظ اعجابه بما يروم ارتكابه من العبادة واعظامها.
وكيفما كان؟ فما صنعه في المتن من الاحتياط الاستحبابي في مبطلية العجب المقارن حسن حذرا عن مخالفة من ذهب إلى الابطال على ما حكاه في الجواهر (1) عن بعض مشايخه.
(1): ما قصده من الضميمة إما أن يكون متحدا مع ما أتى به بقصد القربة، وإما أن يكون خارجا عنه مقارنا معه.
أما في الفرض الثاني فلا اشكال في صحة العمل حتى فيما إذا كانت الضميمة محرمة ولكن بشرط عدم الاخلال بقصد القربة بأن كان الداعي الإلهي مستقلا سواء أكان داعي الضميمة أيضا كذلك أم لا؟
وكيفما كان؟ فما صنعه في المتن من الاحتياط الاستحبابي في مبطلية العجب المقارن حسن حذرا عن مخالفة من ذهب إلى الابطال على ما حكاه في الجواهر (1) عن بعض مشايخه.
(1): ما قصده من الضميمة إما أن يكون متحدا مع ما أتى به بقصد القربة، وإما أن يكون خارجا عنه مقارنا معه.
أما في الفرض الثاني فلا اشكال في صحة العمل حتى فيما إذا كانت الضميمة محرمة ولكن بشرط عدم الاخلال بقصد القربة بأن كان الداعي الإلهي مستقلا سواء أكان داعي الضميمة أيضا كذلك أم لا؟