وكان الفراغ منه في سادس شهر ربيع الآخر من شهور سنة ثلاث وسبعين وثمانمائة، بصالحية دمشق المحروسة، من نسخة المصنف أبقاه الله تعالى.
على يد العبد الفقير إلى الله تعالى، الآمل فضله وإحسانه، حسن بن علي بن عبيد بن أحمد بن عبيد، المرداوي، المقدسي الحنبلي، السعدي، عفا الله عنه بمنه وكرمه. آمين يا رب العالمين.
يتلوه - في الجزء الرابع - إن شاء الله تعالى " باب ما يختلف به عدد الطلاق ".