فتعانقا وبكى طويلا، ثم أنزله وبنيه وأقرهم هناك وأكرمهم فرعون إكراما بالغا وآمنهم وأعطاهم ضيعة في أفضل بقاع مصر، وعالهم يوسف ما دامت السنون المجدبة، وعاش يعقوب في أرض مصر بعد لقاء يوسف سبع عشرة سنة.
هذا ما قصته التوراة من قصة يوسف فيما يحاذي القرآن، أوردناها ملخصة إلا في بعض فقراتها لمسيس الحاجة (1).