____________________
وهو مذهب أبي علي (1) والشيخ في النهاية (2) والصدوقين في الرسالة (3) والمقنع (4) والقاضي (5) وابن حمزة (6).
والثاني: القضاء دائما من غير تصدق لعموم قوله تعالى: " فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر " (7) فلم يجعل بدل الصوم إلا الصوم، ولأصالة بقائه في ذمة المكلف، ولرواية سماعة (8).
وهو مذهب الحسن (9) والتقي (10) وابن إدريس (11).
والثاني: القضاء دائما من غير تصدق لعموم قوله تعالى: " فمن كان منكم مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر " (7) فلم يجعل بدل الصوم إلا الصوم، ولأصالة بقائه في ذمة المكلف، ولرواية سماعة (8).
وهو مذهب الحسن (9) والتقي (10) وابن إدريس (11).