ولو أسلم عبد في دار الحرب قبل مولاه ملك نفسه، وفي اشتراط خروجه تردد المروي: أنه يشترط.
____________________
لا تواروا إلا من كان كميشا، يعني به: من كان ذكره صغيرا، وقال: لا يكون ذلك إلا في كرام الناس (1) وتوقف في النافع (2) وقال ابن إدريس: يقرع لأنه مشكل (3).
وأما الصلاة ففيها ثلاثة أقوال:
(أ) الصلاة على الجميع ويفرد المسلمون بالنية اختاره ابن إدريس (4) وارتضاه العلامة (5) وقواه في المبسوط (6).
(ب) يصلى على من وجب دفنه وهو الكميش قاله في المبسوط (7).
(ج) قال في المبسوط: وإن قلنا يصلى على كل واحد منهم منفردا بنية شرط إسلامه كان احتياطا (8) فالثلاثة قالها الشيخ في المبسوط، وصدر بالثاني، وقوى الأول، واحتاط بالثالث.
قال طاب ثراه: ولو أسلم العبد قبل مولاه ملك نفسه، وفي اشتراط خروجه تردد.
وأما الصلاة ففيها ثلاثة أقوال:
(أ) الصلاة على الجميع ويفرد المسلمون بالنية اختاره ابن إدريس (4) وارتضاه العلامة (5) وقواه في المبسوط (6).
(ب) يصلى على من وجب دفنه وهو الكميش قاله في المبسوط (7).
(ج) قال في المبسوط: وإن قلنا يصلى على كل واحد منهم منفردا بنية شرط إسلامه كان احتياطا (8) فالثلاثة قالها الشيخ في المبسوط، وصدر بالثاني، وقوى الأول، واحتاط بالثالث.
قال طاب ثراه: ولو أسلم العبد قبل مولاه ملك نفسه، وفي اشتراط خروجه تردد.