____________________
اسم الله عليه ولا يقول به أحد منا، بل من غيرنا أيضا.
وأنه ينبغي أن يقول بدل قوله: (لا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه):
كلوا مما ذكر اسم الله عليه، فتأمل.
وأنه لا يقال بمضمون صحيحة محمد بن مسلم (1) أيضا، إذ لا يقول أحد أنه يحل ذبيحة المشرك مع التسمية ولا يحل ذبيحة نصارى العرب وإن سموا، إذ غاية أمرهم يكونون مشركين وقد جوز أكل ذبائحهم.
وإن رواية جميل (2) غير معلوم الصحة وإن كان الظاهر الصحة، لعدم نسبة جميل إلى أب، وعدم ظهور توثيق محمد بن حمران، فإنه مشترك بين مهمل وموثق على ما في كتاب ابن داود فتأمل.
وإن الظاهر (كلا) أو (كلوا) وكذا ينبغي: (إذا غبتم فكلوا) أو (غبتما فكلوا).
وإن في أولها ما يدل على اشتراط التسمية كما هو مذهب غير الصدوق وقد دلت الأخبار الكثيرة مما يدل على الحل والتحريم، على تحريمه حينئذ.
وإن في رواية الحلبي أيضا في التهذيب (الحسن) (3) وهو غير معلوم وإن احتمل أنه (ابن سعيد) فتأمل وإن كان (4) في الاستبصار.
وأيضا فيها (ابن مسكان) المشترك وإن كان الظاهر أنه (عبد الله) الثقة
وأنه ينبغي أن يقول بدل قوله: (لا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه):
كلوا مما ذكر اسم الله عليه، فتأمل.
وأنه لا يقال بمضمون صحيحة محمد بن مسلم (1) أيضا، إذ لا يقول أحد أنه يحل ذبيحة المشرك مع التسمية ولا يحل ذبيحة نصارى العرب وإن سموا، إذ غاية أمرهم يكونون مشركين وقد جوز أكل ذبائحهم.
وإن رواية جميل (2) غير معلوم الصحة وإن كان الظاهر الصحة، لعدم نسبة جميل إلى أب، وعدم ظهور توثيق محمد بن حمران، فإنه مشترك بين مهمل وموثق على ما في كتاب ابن داود فتأمل.
وإن الظاهر (كلا) أو (كلوا) وكذا ينبغي: (إذا غبتم فكلوا) أو (غبتما فكلوا).
وإن في أولها ما يدل على اشتراط التسمية كما هو مذهب غير الصدوق وقد دلت الأخبار الكثيرة مما يدل على الحل والتحريم، على تحريمه حينئذ.
وإن في رواية الحلبي أيضا في التهذيب (الحسن) (3) وهو غير معلوم وإن احتمل أنه (ابن سعيد) فتأمل وإن كان (4) في الاستبصار.
وأيضا فيها (ابن مسكان) المشترك وإن كان الظاهر أنه (عبد الله) الثقة