____________________
التهذيب (1).
ورواية زرارة، قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام (سأله عن البيض ئل):
البيض في الآجام؟ فقال: ما استوى طرفاه فلا تأكل وما اختلف طرفاه فكل (2).
فيها (على الرياب) في التهذيب والكافي والفقيه (3)، فإن كان (ابن الريان) أو (الرياب) كما هو الظاهر، فهي حسنة، فقد تقدمت.
وفي حديث، عن أبي عبد الله عليه السلام: فقال: إن فيه عالما لا يخفى، انظر كل بيضة تعرف رأسها من أسفلها فكل (فكلها ئل)، وما سوى ذلك فدعه (4).
وفي أخرى، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كل من البيض ما لم يستو رأساه، وقال: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج وعلى خلقته أحد رأسيه مفرطح (5) وإلا فلا تأكل (6).
وفي أخرى، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام قال: كل منه ما اختلف طرفاه (7) فتأمل.
قوله: (وإذا اغتذى الحيوان بعذرة الخ) اعلم أنه قد يعرض التحريم للحيوان المحلل من وجوه (الأول) الجلل، وفيه بحثان:
ورواية زرارة، قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام (سأله عن البيض ئل):
البيض في الآجام؟ فقال: ما استوى طرفاه فلا تأكل وما اختلف طرفاه فكل (2).
فيها (على الرياب) في التهذيب والكافي والفقيه (3)، فإن كان (ابن الريان) أو (الرياب) كما هو الظاهر، فهي حسنة، فقد تقدمت.
وفي حديث، عن أبي عبد الله عليه السلام: فقال: إن فيه عالما لا يخفى، انظر كل بيضة تعرف رأسها من أسفلها فكل (فكلها ئل)، وما سوى ذلك فدعه (4).
وفي أخرى، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كل من البيض ما لم يستو رأساه، وقال: ما كان من بيض طير الماء مثل بيض الدجاج وعلى خلقته أحد رأسيه مفرطح (5) وإلا فلا تأكل (6).
وفي أخرى، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام قال: كل منه ما اختلف طرفاه (7) فتأمل.
قوله: (وإذا اغتذى الحيوان بعذرة الخ) اعلم أنه قد يعرض التحريم للحيوان المحلل من وجوه (الأول) الجلل، وفيه بحثان: