____________________
بهم (1) مع صلاة محمد قبله، وكأنه تقية أيضا.
ورواية أخرى عن أبي عبد الله عليه السلام عن الكافي، من صلى في منزله ثم أتى مسجدا من مساجدهم فصلى (فيه يب) معهم خرج بحسناتهم (2) وهذه أيضا فيها.
وحسنة الحلبي لإبراهيم، وهي صحيحة في الفقيه (3) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من صلى معهم في الصف الأول كان كمن صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وآله في الصف الأول (4) وهذه أيضا للتقية، ولا تفهم الإعادة، فليست من الباب.
وقال في الفقيه: قال رجل للصادق عليه السلام: أصلي في أهلي ثم أخرج إلى المسجد فيقدموني؟ فقال: تقدم لا عليك وصل بهم (5) وهذه أيضا ظاهرة في الإمامة مع الصلاة وحده.
وروايته في الصحيح عن هشام بن سالم، عنه، لعله الصادق عليه السلام، لأنه المقدم ذكره، أنه قال: في الرجل يصلي الصلاة وحده ثم يجد جماعة؟ قال: يصلي معهم، ويجعلها الفريضة إن شاء (6) قال: وقد روى أنه يحسب له أفضلهما وأتمهما (7) وموثقة عمار الساباطي قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يصلي الفريضة ثم يجد قوما يصلون جماعة، أيجوز له أن يعيد الصلاة معهم؟ قال: نعم: وهو أفضل، قلت فإن لم يفعل؟ قال: لا بأس (8) والأخبار عن طرق العامة كثيرة أيضا (9)
ورواية أخرى عن أبي عبد الله عليه السلام عن الكافي، من صلى في منزله ثم أتى مسجدا من مساجدهم فصلى (فيه يب) معهم خرج بحسناتهم (2) وهذه أيضا فيها.
وحسنة الحلبي لإبراهيم، وهي صحيحة في الفقيه (3) عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من صلى معهم في الصف الأول كان كمن صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وآله في الصف الأول (4) وهذه أيضا للتقية، ولا تفهم الإعادة، فليست من الباب.
وقال في الفقيه: قال رجل للصادق عليه السلام: أصلي في أهلي ثم أخرج إلى المسجد فيقدموني؟ فقال: تقدم لا عليك وصل بهم (5) وهذه أيضا ظاهرة في الإمامة مع الصلاة وحده.
وروايته في الصحيح عن هشام بن سالم، عنه، لعله الصادق عليه السلام، لأنه المقدم ذكره، أنه قال: في الرجل يصلي الصلاة وحده ثم يجد جماعة؟ قال: يصلي معهم، ويجعلها الفريضة إن شاء (6) قال: وقد روى أنه يحسب له أفضلهما وأتمهما (7) وموثقة عمار الساباطي قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يصلي الفريضة ثم يجد قوما يصلون جماعة، أيجوز له أن يعيد الصلاة معهم؟ قال: نعم: وهو أفضل، قلت فإن لم يفعل؟ قال: لا بأس (8) والأخبار عن طرق العامة كثيرة أيضا (9)