____________________
من رجب نبئ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله من صلى فيه أي وقت شاء اثنتا عشرة ركعة يقرأ في كل ركعة بأم القرآن وسورة مما تيسر، فإذا فرغ وسلم جلس مكانه ثم قرأ أم القرآن أربع مرات والمعوذات الثلاث كل واحدة أربع مرات، فإذا فرغ وهو في مكانه قال: لا إله إلا الله والله أكبر والحمد لله وسبحان الله و لا حول ولا قوة إلا بالله، أربع مرات، ثم يقول: الله الله ربي لا أشرك به شيئا، أربع مرات، ثم يدعو، فلا يدعو بشئ إلا استجيب له في كل حاجة، إلا أن يدعو في جائحة قوم أو قطيعة رحم (1).
وأما صلاة ليلته فهي كثيرة، منها اثنتي عشرة ركعة في أي وقت شاء من الليل يقرأ في كل ركعة الحمد والمعوذتين (بكسر الواو) وقل هو الله أحد أربع مرات، فإذا فرغ قال في مكانه أربع مرات، لا إله إلا الله والله أكبر والحمد لله وسبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله رواه صالح بن عقبة عن الكاظم عليه السلام (2).
وروى في هذه الليلة غيرها من الصلوات كذا في الشرح فلتطلب من مكانها من المصباح وغيره. (3) والصلوات المرغبة كثيرة جدا، وأكثرها مذكورة في المصباح الكبير، وفي تتمته لابن طاوس، ومصباح الكفعمي.
منها: أربع ركعات بفاتحة الكتاب وخمسين مرة، قل هو الله أحد.
ومنها. ركعتان بالفاتحة ومائة مرة إنا أنزلناه في الأولى، ومائة مرة قل هو الله أحد في الثانية.
قال في التهذيب: في أخبار نافلة شهر رمضان في آخر خبر مفضل بن عمر عن
وأما صلاة ليلته فهي كثيرة، منها اثنتي عشرة ركعة في أي وقت شاء من الليل يقرأ في كل ركعة الحمد والمعوذتين (بكسر الواو) وقل هو الله أحد أربع مرات، فإذا فرغ قال في مكانه أربع مرات، لا إله إلا الله والله أكبر والحمد لله وسبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله رواه صالح بن عقبة عن الكاظم عليه السلام (2).
وروى في هذه الليلة غيرها من الصلوات كذا في الشرح فلتطلب من مكانها من المصباح وغيره. (3) والصلوات المرغبة كثيرة جدا، وأكثرها مذكورة في المصباح الكبير، وفي تتمته لابن طاوس، ومصباح الكفعمي.
منها: أربع ركعات بفاتحة الكتاب وخمسين مرة، قل هو الله أحد.
ومنها. ركعتان بالفاتحة ومائة مرة إنا أنزلناه في الأولى، ومائة مرة قل هو الله أحد في الثانية.
قال في التهذيب: في أخبار نافلة شهر رمضان في آخر خبر مفضل بن عمر عن