____________________
تحسب من صلاة جعفر ومن النوافل (1) وأيضا فيه عنه عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: إذا كنت مستعجلا فصل صلاة جعفر مجردة، ثم اقض التسبيح وأنت ذاهب في حوائجك (2) وهذه أيضا مذكورة في الكافي والتهذيب.
ورأيت في التوقيعات المنسوبة إلى الحميري: إذا نسي التسبيح وذكر في محل آخر، قرأه في ذلك المحل مع ما فيه (3) ويؤيده أنه تسبيح يجوز فعله.
والظاهر أن القنوت بعد الذكر.
وينبغي أيضا أن لا يترك الدعاء في آخر سجدة صلاة جعفر المنقول في المصباح لذكره في الرواية (4).
وينبغي تقديم القراءة ثم التسبيح المشهور: لصحيحة بسطام الثقة واختيار ما في صحيحة إبراهيم بن أبي البلاد في القراءة. بل العمل بالصور كلها على اختلافها ليفوز بالمنقول يقينا.
وينبغي فعلها في السفر في المحمل أيضا للرواية الصحيحة بذلك (5).
وأيضا ينبغي ايقاع الأربع في مكان واحد إلا أن يعجله عن الركعتين الأخيرتين حاجة، أو يقطع ذلك بحادث فيفرقها ثم يبنى وذلك أيضا موجود في الصحيح (6) قوله: (ويستحب ليلة الفطر الخ) دليله رواية الشيخ في التهذيب في أخبار
ورأيت في التوقيعات المنسوبة إلى الحميري: إذا نسي التسبيح وذكر في محل آخر، قرأه في ذلك المحل مع ما فيه (3) ويؤيده أنه تسبيح يجوز فعله.
والظاهر أن القنوت بعد الذكر.
وينبغي أيضا أن لا يترك الدعاء في آخر سجدة صلاة جعفر المنقول في المصباح لذكره في الرواية (4).
وينبغي تقديم القراءة ثم التسبيح المشهور: لصحيحة بسطام الثقة واختيار ما في صحيحة إبراهيم بن أبي البلاد في القراءة. بل العمل بالصور كلها على اختلافها ليفوز بالمنقول يقينا.
وينبغي فعلها في السفر في المحمل أيضا للرواية الصحيحة بذلك (5).
وأيضا ينبغي ايقاع الأربع في مكان واحد إلا أن يعجله عن الركعتين الأخيرتين حاجة، أو يقطع ذلك بحادث فيفرقها ثم يبنى وذلك أيضا موجود في الصحيح (6) قوله: (ويستحب ليلة الفطر الخ) دليله رواية الشيخ في التهذيب في أخبار