____________________
ويمكن كون المراد بالمعرفة ذلك، فوجه التخصيص حينئذ ظاهر.
والمراد بالمؤمنين المسلمون.
وفي ولد (1) الزنا، البلوغ، واظهار كلمة الاسلام لأنهم قالوا: ليس هو بحكم المسلم، إذ ليس له أبوان شرعا حتى يكون في حكمهما.
ولعل لا خلاف في الكل إلا في المخالف وولد الزنا، بناء على القول بأنه لا يسلم فتأمل.
ويدل على جواز ذبيحة المخالف ما تقدم، وما سيجئ من الأخبار الدالة على حل ما يباع في أسواق المسلمين.
ورواية الحسين بن سعيد، عن الحسن بن يوسف لعله ابن عقيل، عن يوسف (كما في الاستبصار فيحتمل أن الحسن أخوه فصحيح) بن عقيل، عن محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام:
ذبيحة من دان بكلمة الاسلام وصام وصلى لكم حلال إذا ذكر اسم الله تعالى عليه (2).
وهذه تدل على حل ذبيحة ولد الزنا المذكور أيضا، وعلى حل ذبيحة كل ما تقدم وكل مسلم، ولكن يفهم اشتراط الصوم والصلاة، لعله للمبالغة أو الاستحباب، وعلى تحريم ما لم يذكر اسم الله عليه (3).
لكن في طريقها اشتباه (4).
والمراد بالمؤمنين المسلمون.
وفي ولد (1) الزنا، البلوغ، واظهار كلمة الاسلام لأنهم قالوا: ليس هو بحكم المسلم، إذ ليس له أبوان شرعا حتى يكون في حكمهما.
ولعل لا خلاف في الكل إلا في المخالف وولد الزنا، بناء على القول بأنه لا يسلم فتأمل.
ويدل على جواز ذبيحة المخالف ما تقدم، وما سيجئ من الأخبار الدالة على حل ما يباع في أسواق المسلمين.
ورواية الحسين بن سعيد، عن الحسن بن يوسف لعله ابن عقيل، عن يوسف (كما في الاستبصار فيحتمل أن الحسن أخوه فصحيح) بن عقيل، عن محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام، قال: قال أمير المؤمنين عليه السلام:
ذبيحة من دان بكلمة الاسلام وصام وصلى لكم حلال إذا ذكر اسم الله تعالى عليه (2).
وهذه تدل على حل ذبيحة ولد الزنا المذكور أيضا، وعلى حل ذبيحة كل ما تقدم وكل مسلم، ولكن يفهم اشتراط الصوم والصلاة، لعله للمبالغة أو الاستحباب، وعلى تحريم ما لم يذكر اسم الله عليه (3).
لكن في طريقها اشتباه (4).