____________________
ورواية أبي بصير، قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: في ستة إخوة وجد؟ قال: للجد السبع (1).
وفي أخرى له، عنه في رجل ترك خمسة إخوة وجدا؟ قال: هي من ستة، لكل واحد سهم (2).
وموثقة محمد بن مسلم لعبد الله بن بكير عن أبي جعفر عليه السلام، قال:
الإخوة مع الجد يعني أبا الأب يقاسم الإخوة من الأب والأم، والإخوة من الأب يكون الجد كواحد منهم من الذكور (3).
وصحيحة زرارة، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل ترك أخاه لأبيه وأمه وجده؟ قال: المال بينهما نصفان، ولو كان أخوين أو مائة كان الجد معهم كواحد منهم، للجد ما يصيب واحدا من الإخوة، قال: وإن ترك أخته فللجد سهمان، وللأخت سهم، وإن كانتا أختين فللجد النصف، وللأختين النصف، قال: وإن ترك إخوة وأخوات من أب وأم وجدا كان الجد كواحد من الإخوة، للذكر مثل حظ الأنثيين (4).
وحسنة إسماعيل بن عبد الرحمان الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام، قال:
سمعته يقول: الجد يقاسم الإخوة ما بلغوا وإن كانوا مائة ألف (5).
وفي أخرى له، عنه في رجل ترك خمسة إخوة وجدا؟ قال: هي من ستة، لكل واحد سهم (2).
وموثقة محمد بن مسلم لعبد الله بن بكير عن أبي جعفر عليه السلام، قال:
الإخوة مع الجد يعني أبا الأب يقاسم الإخوة من الأب والأم، والإخوة من الأب يكون الجد كواحد منهم من الذكور (3).
وصحيحة زرارة، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل ترك أخاه لأبيه وأمه وجده؟ قال: المال بينهما نصفان، ولو كان أخوين أو مائة كان الجد معهم كواحد منهم، للجد ما يصيب واحدا من الإخوة، قال: وإن ترك أخته فللجد سهمان، وللأخت سهم، وإن كانتا أختين فللجد النصف، وللأختين النصف، قال: وإن ترك إخوة وأخوات من أب وأم وجدا كان الجد كواحد من الإخوة، للذكر مثل حظ الأنثيين (4).
وحسنة إسماعيل بن عبد الرحمان الجعفي، عن أبي جعفر عليه السلام، قال:
سمعته يقول: الجد يقاسم الإخوة ما بلغوا وإن كانوا مائة ألف (5).