باشتراطه، معللا بأن مسمى السجود يتحقق بذلك (1).
وأما اشتراط وضع الجبهة على ما يصح السجود عليه فلم نقف على ما يدل عليه، والأصل عدمه.
وقال في الذكرى: ليس في سجود الشكر تكبيرة الافتتاح، ولا تكبيرة السجود، ولا رفع اليدين، ولا تشهد، ولا تسليم (2)، وعن الشيخ في المبسوط استحباب التكبير لرفع رأسه من السجود (3).