____________________
قال رسول الله صلى الله عليه وآله: للشهيد سبع خصال من الله عز وجل، أول قطرة من دمه مغفور له كل ذنب، الثانية بقع رأسه في حجر زوجتيه من الحور العين وتمسحان الغبار عن وجهه تقولان مرحبا بك، ويقول هو مثل ذلك لهما، والثالثة يكتسى من كسوة الجنة، والرابعة يبتدر خزنة الجنة بكل ريح طيبة أيهم يأخذه معه، والخامسة أن يرى منزلته، والسادسة يقال لروحه اسرحي في الجنة حيث شئت، والسابعة أن ينظر في وجه الله، وأنها لراحة لكل نبي وشهيد (1).
وقال صلى الله عليه وآله: للجنة باب يقال له باب المجاهدين يمضون إليها، فإذا هو مفتوح، وهم متقلدون بسيوفهم، واجمع في الموقف، والملائكة ترحب بهم، فمن ترك الجهاد ألبسه الله ذلا وفقرا في معيشته ومحقا في دينه، إن الله عز وجل أغنى أمتي بسنابك خيلها ومراكز رماحها (2).
وقال عليه السلام: من بلغ رسالة غاز كان كمن أعتق رقبة، وهو شريكه في ثواب غزوته (3).
وقال عليه السلام: مجاهدة العدو فرض على جميع الأمة، ولو تركوا الجهاد لأتاهم العذاب (4).
وعنه عليه السلام: رباط ليلة في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه، فإن مات جرى عليه الذي كان يعمله وأجرى عليه رزقه (5).
وأما الإجماع: فمن سائر الأمة.
وقال صلى الله عليه وآله: للجنة باب يقال له باب المجاهدين يمضون إليها، فإذا هو مفتوح، وهم متقلدون بسيوفهم، واجمع في الموقف، والملائكة ترحب بهم، فمن ترك الجهاد ألبسه الله ذلا وفقرا في معيشته ومحقا في دينه، إن الله عز وجل أغنى أمتي بسنابك خيلها ومراكز رماحها (2).
وقال عليه السلام: من بلغ رسالة غاز كان كمن أعتق رقبة، وهو شريكه في ثواب غزوته (3).
وقال عليه السلام: مجاهدة العدو فرض على جميع الأمة، ولو تركوا الجهاد لأتاهم العذاب (4).
وعنه عليه السلام: رباط ليلة في سبيل الله خير من صيام شهر وقيامه، فإن مات جرى عليه الذي كان يعمله وأجرى عليه رزقه (5).
وأما الإجماع: فمن سائر الأمة.