____________________
على ما هو الغالب من عادته وحاله.
ولكن نقل إن المعظم على الحل مثل الصدوق، والمفيد، والشيخ في النهاية وكتابي الأخبار، وأبي الصلاح، وابن زهرة، وابن البراج، للروايات المعتبرة مثل حسنة حريز، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام لزرارة ومحمد بن مسلم: اللبن، واللباء والبيضة، والشعر، والصوف، والقرن، والناب، والحافر، وكل شئ يفصل من الدابة والشاة (الشاة والدابة ئل) فهو ذكي، وإن أخذته منه بعد أن يموت فاغسله وصل فيه (1).
هكذا في التهذيب (2) والكافي (3)، لكن في الاستبصار (4): في الحسن عن حريز، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام. فعلى هذا حسن، وعلى الأول مقطوع، فكأنه عنه عليه السلام والموجود فيها موافق للمشهور إلا اللبن واللباء.
ورواية زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته عن الإنفحة تخرج ن الجدي الميت؟ قال: لا بأس به، قل: اللبن يكون في ضرع الشاة وقد ماتت؟ قال: لا بأس به، قلت: والصوف، والشعر، وعظام الفيل، والجلد، والبيض يخرج من الدجاجة؟ فقال: كل هذا لا بأس به (5).
وهي بناء على كتب الرجال، إما حسن أو صحيح لقطع الاسناد إلى الحسن بن محبوب، والطريق إليه أحدهما.
ولكن نقل إن المعظم على الحل مثل الصدوق، والمفيد، والشيخ في النهاية وكتابي الأخبار، وأبي الصلاح، وابن زهرة، وابن البراج، للروايات المعتبرة مثل حسنة حريز، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام لزرارة ومحمد بن مسلم: اللبن، واللباء والبيضة، والشعر، والصوف، والقرن، والناب، والحافر، وكل شئ يفصل من الدابة والشاة (الشاة والدابة ئل) فهو ذكي، وإن أخذته منه بعد أن يموت فاغسله وصل فيه (1).
هكذا في التهذيب (2) والكافي (3)، لكن في الاستبصار (4): في الحسن عن حريز، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام. فعلى هذا حسن، وعلى الأول مقطوع، فكأنه عنه عليه السلام والموجود فيها موافق للمشهور إلا اللبن واللباء.
ورواية زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: سألته عن الإنفحة تخرج ن الجدي الميت؟ قال: لا بأس به، قل: اللبن يكون في ضرع الشاة وقد ماتت؟ قال: لا بأس به، قلت: والصوف، والشعر، وعظام الفيل، والجلد، والبيض يخرج من الدجاجة؟ فقال: كل هذا لا بأس به (5).
وهي بناء على كتب الرجال، إما حسن أو صحيح لقطع الاسناد إلى الحسن بن محبوب، والطريق إليه أحدهما.