____________________
وفي طريقها ابن زياد (1) وقد تضمنت النصف ولم يقل به أحد.
وما أشار إليه المصنف بقوله: (وكذا روي في انصداعها) عطفا على وجوب الثلثين، فل نقف على سنده.
(الثاني) أن يجنى عليها مؤوفة، فإما مسودة، أو مصدوعة، فههنا مسألتان.
(الأولى) أن يقلعها مسودة، وفيها ثلاثة أقوال:
(أ) الحكومة، قاله الشيخ في المبسوط (2) لأنها المتيقن، وما ورد من التقدير، في رواية ضعيفة، لا تعارض أصالة البراءة.
(ب) ثلث الدية، قاله في الخلاف (3) وتبعه القاضي في المهذب (4) وابن حمزة (5) وابن إدريس (6) واختاره المصنف (7) والعلامة (8) لأنها في معنى الأشل،
وما أشار إليه المصنف بقوله: (وكذا روي في انصداعها) عطفا على وجوب الثلثين، فل نقف على سنده.
(الثاني) أن يجنى عليها مؤوفة، فإما مسودة، أو مصدوعة، فههنا مسألتان.
(الأولى) أن يقلعها مسودة، وفيها ثلاثة أقوال:
(أ) الحكومة، قاله الشيخ في المبسوط (2) لأنها المتيقن، وما ورد من التقدير، في رواية ضعيفة، لا تعارض أصالة البراءة.
(ب) ثلث الدية، قاله في الخلاف (3) وتبعه القاضي في المهذب (4) وابن حمزة (5) وابن إدريس (6) واختاره المصنف (7) والعلامة (8) لأنها في معنى الأشل،