نعب الغراب فقلت نح أو لا تنح فلقد قضيت من النبي ديوني قال في (التذكرة) قال الزهري لما جاءت الرؤوس كان يزيد في منظره على جيرون فأنشد لنفسه: لما بدت... الى آخره.
هم سبط ابن جوزى از ابن عقيل روايت كرده كه از جمله ادله كفر وزندقه يزيد اين أشعار است كه از خبث ضمير و سوء اعتقاد وى خبر مىدهد:
اعليه هاتي وأعلني وترنمي بذلك اني لا احب السناجيا حديث ابي سفيان قد ما سما بها الى احد حتى أقام البواكيا الاهات سقيني على ذاك قهوة تخيرها العنسي كرما شاميا اذا ما نظرنا في امور قديمة وجدنا حلالا شربها متواليا وان مت يا ام الاحيمر فانكحي ولا تأملي بعد الفراق تلاقيا فان الذي حدثت عن يوم بعثنا أحاديث طسم يجعل القلب ساهيا ولا بد لي من ان أزور محمدا بمشمولة صفراء تردي عظاميا قال القزغلي ومنها:
ولو لم يمس الارض فاضل بردها لما كان فيها مسحة للتيمم ومنها - لما بدت تلك الحمول... وقد ذكرناها.
ومنها قوله:
معشر الندمان قوموا واسمعوا صوت الاغاني واشربوا كاس مدام واتركوا ذكر المعاني شغلتني نغمة العيدان عن صوت الاذان وتعوضت عن الحور عجوزا في الدنان الى غير ذلك مما نقلته من ديوانه انتهى.
وأما از أفعال او كفايت ميكند قتل سيد الشهداء عليه السلام كه ريحانه پيغمبر وسيد