(١) عليك يا رسول الله آن مهم كفايت شود، و خواننده را حالتى دست دهد كه لذت آن را دريابد مجرب است.
(١) ص ٢٩٠ (٢) بلكه روايت خاص در اين مورد رسيده است:
قال الطريحي: في حديث مناجاة موسى عليه السلام قد قال: يارب لم فضلت امة محمد صلى الله عليه وآله وسلم على ساير الامم؟ فقال الله تعالى فضلتهم لعشر خصال، قال موسى وما تلك الخصال التى يعملونها؟ قال الله تعالى الصلوة والزكوة والصوم والحج والجهاد والجمعة والجماعة والقرآن والعلم والعاشوراء، قال موسى يارب وما العاشوراء؟ قال البكاء والتباكي على سبط محمد صلى الله عليه وآله وسلم والمرثية والعزاء على مصيبة ولد المصطفى يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى أو تباكى وتعزى على ولد المصطفى الا وكانت له الجنة ثابتا فيها، وما من عبد انفق من ماله في محبة ابن بنت نبيه طعاما وغير ذلك درهما أو دينارا الا وباركت له في دار الدنيا الدرهم بسبعين درهما وكان معافا في الجنة وغفرت له ذنوبه، وعزتي وجلالي ما من رجل او امرأة سال دمع عينيه في يوم عاشوراء وغيره قطرة واحدة الا وكتب له اجر مأة شهيد... مجمع البحرين ذيل لغة عشر، زهر الربيع ج 1 / 331 ط بيروت.

مفاتيح البحث: زيارة عاشوراء ⁽¹⁾، الطعام ⁽²⁾، الإستحباب ⁽¹⁾، الجهل ⁽¹⁾، الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهما السلام ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽²⁾، يوم عاشوراء ⁽³⁾، مدينة بيروت ⁽¹⁾، القرآن الكريم ⁽¹⁾، الصيام، الصوم ⁽¹⁾، البكاء ⁽¹⁾، الشهادة ⁽¹⁾