والمرفقين " والكعاش: " عظام السلامي " والكاتبه ما بين الكتفين الى اصل العنق والكمكل الصدر والكشح الجنب وهو من لدن الورك الى الخصر والكفل والكاذة لحم مؤخر الفخذ والكراع من الانسان ما دون الركبه والكرشلة الذكر والكطر ركب المرئة والكلثوم والكعث وهما الفرج فاما اسمه المشهور فهو على الصحيح تعريب مولد ولا حجة في شعر من نظمه في (كافات الشتاء) بقوله:
جاء الشتاء وعندى من حوائجه * * سبع اذ المقطر عن حاجاتنا حبسا الى آخره والين لحم باطن بالفرج والكراض حلق الرحم.
و از ابن خالويه نقل شده كه جزئى تصنيف كرده در الفاظ مصدره به كاف از اجزا انسان و عدد را به صد رسانده و اين بغايت غريب است و دلالت بر توسع و اطلاعى وافر دارد.
لعين: به معنى ملعون است و معنى لعن در سابق گذشته (1) است.
لسان: در اصل به معنى جارحه مخصوصه است و در معنى لغت بمناسبت او استعمال مىشود مثل اختلاف السنتكم و در مطلق تكلم هم استعمال مىشود و در اين مقام اين معنى انسب است و نمىشود مراد معنى اول باشد چه در باره بارى تعالى اثبات جارحه ممكن نيست مگر اينكه اسناد حقيقى نباشد و ظاهر از كلمه على همين است نچه اگر به معنى كلام بود لفظ في اولى بود چنانچه صرفان معانى ونقادان الفاظ مىدانند و بايد دانست كه لفظ لسانك در بعض نسخ (مصباح) موجود است و در بعضى نيست ونسخه (زاد المعاد) و (بحار) كه مطابق با نسخه (مصباح) است خالى از او است ولى چون در بعض نسخ كه بى اعتبار نبودند ديدم در متن زيارت نوشتيم و احوط خواندن او است.