____________________
ويدل عليهما الاجماع، والخبر مثل رواية أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن امتنع عليك بعير وأنت تريد أن تنحره فانطلق منك، فإن خشيت أن يسبقك فضربته بسيف وطعنته بحربة (برمح خ ل ئل) بعد أن تسمي فكل إلا أن تدركه ولم يمت بعد فذكه (1).
وهذه أيضا مؤيدة لما قلنا من الاكتفاء بالحياة فتأمل، ولا يضر ضعف سندها وحسنة عيص بن القاسم، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن ثورا بالكوفة (2) ثار فبادر الناس إليه بأسيافهم فضربوه فأتوا أمير المؤمنين عليه السلام فأخبروه (فسألوه خ ل ئل): فقال ذكاة، وحية (3)، ولحمه حلال (4) ترك التسمية للظهور ووجودها في غيرها.
وصحيحة الحلبي قال: قال أبو عبد الله عليه السلام في ثور تعاصى فابتدره قوم بأسيافهم وسموا وأتوا (فأتوا ئل) عليا عليه السلام، فقال: ذكاة وحية، ولحمه حلال (5).
ورواية الفضل بن عبد الملك وعبد الرحمان بن أبي عبد الله، عن أبي عبد الله عليه السلام أن قوما أتوا النبي صلى الله عليه وآله فقالوا: إن بقرة لنا غلبتنا واستصعبت (واستعصت خ ل ئل) علينا فضربناها بالسيف، فأمرهم بأكلها (6).
وهذه أيضا مؤيدة لما قلنا من الاكتفاء بالحياة فتأمل، ولا يضر ضعف سندها وحسنة عيص بن القاسم، عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: إن ثورا بالكوفة (2) ثار فبادر الناس إليه بأسيافهم فضربوه فأتوا أمير المؤمنين عليه السلام فأخبروه (فسألوه خ ل ئل): فقال ذكاة، وحية (3)، ولحمه حلال (4) ترك التسمية للظهور ووجودها في غيرها.
وصحيحة الحلبي قال: قال أبو عبد الله عليه السلام في ثور تعاصى فابتدره قوم بأسيافهم وسموا وأتوا (فأتوا ئل) عليا عليه السلام، فقال: ذكاة وحية، ولحمه حلال (5).
ورواية الفضل بن عبد الملك وعبد الرحمان بن أبي عبد الله، عن أبي عبد الله عليه السلام أن قوما أتوا النبي صلى الله عليه وآله فقالوا: إن بقرة لنا غلبتنا واستصعبت (واستعصت خ ل ئل) علينا فضربناها بالسيف، فأمرهم بأكلها (6).