____________________
حياة مستقرة فظهر كذبه، وأن المراد ب (يسع الزمان) لما يتوقف عليه من الآلة ما يتعسر (يعسر خ ل) تحصيله عادة.
لأن (1) العبارة خصوصا ما هنا كالصريحة في غير التوهم والظن.
والثاني (2) رد إلى الجهالة.
مع أنه إذا كان مما يعيش يوما بل أكثر ولم يتمكن في هذا الزمان من تحصيل الآلة وقتله الكلب يلزم كون الحكم بأنه حلال، وذلك غير معلوم، بل ظاهر تحريمه.
وبالجملة، الظاهر ما قلناه من إرادتهم بالحياة المستقرة في هذا المقام ما يعد عرفا حيا ولا يكون حركته حركة المذبوح مثل حركة الطير بعد ذبحه، والشاة كذلك ونحو ذلك فلا يرد الاعتراض.
وإن كان المراد ما يعيش يوما أو يومين فلا شك في وروده، بل زائدا عليه مما أشرنا إليه، وعدم امكان الجواب عنه بالنسبة إلى العبارة (العادة خ).
وقوله: (وقيل الخ) بيان لقول آخر مقابل لما يفهم من قوله: (وإنما يباح) وعطف عليه، ويكون موجبا آخر لإعادته.
ويمكن عطفه على قوله: (فإن أدركه الخ) ولكنه بعيد ولا وجه لهذه الواسطة حينئذ.
وبالجملة لو كان قوله: (وقيل) بعد قوله: (أو غصبت منه) لكان أخصر وأربط وأولى، والأمر في ذلك هين.
وإنما الكلام في دليله، وقد مر دليل هذا القول، وهو ظاهر الآيات مثل:
لأن (1) العبارة خصوصا ما هنا كالصريحة في غير التوهم والظن.
والثاني (2) رد إلى الجهالة.
مع أنه إذا كان مما يعيش يوما بل أكثر ولم يتمكن في هذا الزمان من تحصيل الآلة وقتله الكلب يلزم كون الحكم بأنه حلال، وذلك غير معلوم، بل ظاهر تحريمه.
وبالجملة، الظاهر ما قلناه من إرادتهم بالحياة المستقرة في هذا المقام ما يعد عرفا حيا ولا يكون حركته حركة المذبوح مثل حركة الطير بعد ذبحه، والشاة كذلك ونحو ذلك فلا يرد الاعتراض.
وإن كان المراد ما يعيش يوما أو يومين فلا شك في وروده، بل زائدا عليه مما أشرنا إليه، وعدم امكان الجواب عنه بالنسبة إلى العبارة (العادة خ).
وقوله: (وقيل الخ) بيان لقول آخر مقابل لما يفهم من قوله: (وإنما يباح) وعطف عليه، ويكون موجبا آخر لإعادته.
ويمكن عطفه على قوله: (فإن أدركه الخ) ولكنه بعيد ولا وجه لهذه الواسطة حينئذ.
وبالجملة لو كان قوله: (وقيل) بعد قوله: (أو غصبت منه) لكان أخصر وأربط وأولى، والأمر في ذلك هين.
وإنما الكلام في دليله، وقد مر دليل هذا القول، وهو ظاهر الآيات مثل: