____________________
مثل أن قتله ثم غاب ولا يضر ذلك.
وكذا لو علم، بل ظن ظنا غالبا أنه قتل بالآلة حل أيضا.
وقد دلت الأخبار على إباحته مع غيبته مطلقا مثل ما تقدم في خبر عيسى بن عبد الله القمي، قال: قلت: ارمي فيغيب عنى فأجد سهمي فيه، فقال: كل (1) الخبر.
ويمكن تقييدها بعدم الاستقرار، وبما إذا علم أو ظن أنه إنما قتلته (قتله خ) الآلة وإن كان حين الغيبة كانت حياته مستقرة وبه صرح في بعض الأخبار.
مثل ما تقدم في صحيحة حريز عنه عليه السلام: (إن كان يعلم (علم خ) إن رميته هي التي قتلته فليأكل) (2).
ورواية سماعة قال: سألته عن رجل رمى حمار وحشي (وحش ئل) أو ظبيا فأصابه ثم كان في طلبه فوجده من الغد وسهمه فيه فقال: إن علم أنه أصابه وأن سهمه هو الذي قتله فليأكل منه وإلا فلا يأكل (3).
وما في صحيحة محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام قال: من جرح صيدا بسلاح فذكر اسم الله عليه ثم بقي ليلة أو ليلتين لم يأكل منه سبع وقد علم أن سلاحه هو الذي قتله فليأكل منه إن شاء (4).
ورواية موسى بن بكر، عن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا رميت فوجدته وليس به أثر غير السهم وترى أنه لم يقتله غير سهمك فكل، يغيب (غاب خ ل ئل) عنك أو لم يغب عنك (5).
وكذا لو علم، بل ظن ظنا غالبا أنه قتل بالآلة حل أيضا.
وقد دلت الأخبار على إباحته مع غيبته مطلقا مثل ما تقدم في خبر عيسى بن عبد الله القمي، قال: قلت: ارمي فيغيب عنى فأجد سهمي فيه، فقال: كل (1) الخبر.
ويمكن تقييدها بعدم الاستقرار، وبما إذا علم أو ظن أنه إنما قتلته (قتله خ) الآلة وإن كان حين الغيبة كانت حياته مستقرة وبه صرح في بعض الأخبار.
مثل ما تقدم في صحيحة حريز عنه عليه السلام: (إن كان يعلم (علم خ) إن رميته هي التي قتلته فليأكل) (2).
ورواية سماعة قال: سألته عن رجل رمى حمار وحشي (وحش ئل) أو ظبيا فأصابه ثم كان في طلبه فوجده من الغد وسهمه فيه فقال: إن علم أنه أصابه وأن سهمه هو الذي قتله فليأكل منه وإلا فلا يأكل (3).
وما في صحيحة محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام قال: من جرح صيدا بسلاح فذكر اسم الله عليه ثم بقي ليلة أو ليلتين لم يأكل منه سبع وقد علم أن سلاحه هو الذي قتله فليأكل منه إن شاء (4).
ورواية موسى بن بكر، عن زرارة، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إذا رميت فوجدته وليس به أثر غير السهم وترى أنه لم يقتله غير سهمك فكل، يغيب (غاب خ ل ئل) عنك أو لم يغب عنك (5).