الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
مصباح المنهاج ، الطهارة - السيد محمد سعيد الحكيم - ج ٢ - الصفحة ٣
مصباح المنهاج كتاب الطهارة تأليف السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم الجزء الثاني مؤسسة المنار
(٣)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
3
4
5
7
8
9
10
11
12
13
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
المبحث الثاني: في أحكام الخلوة وفيه فصول: الفصل الأول: في واجبات حال التخلي ومحرماته وجوب ستر العورة في حال التخلي وغيره
7
2
الكلام في المراد من حفظ الفرج في الآية الكريمة
9(ش)
3
حرمة النظر إلى عورة الغير
11(ش)
4
ما تضمن تفسير حرمة عورة المؤمن على المؤمن بإذاعة سره
12(ش)
5
تحديد الستر الواجب، وأنه هل يشمل الحجم أو اللون أو لا؟
14(ش)
6
تحديد العورة
16(ش)
7
من يجب التستر عنه
18
8
من يحرم النظر إلى عورته، مع الكلام في النظر إلى عورة الكافر وغير المؤمن
21(ش)
9
الكلام في حكم استقبال القبلة واستدبارها للمتخلي، مع تحقيق عدم قيام الإجماع على التحريم
29
10
المعيار في الاستقبال والاستدبار
36(ش)
11
الاستقبال في غير حالتي الجلوس والقيام
38(ش)
12
تحديد القبلة ثبوتا وإثباتا
40(ش)
13
مقدار الانحراف الراجح أو اللزام، وأنه هل يعتبر التشريق أو التغريب أو لا؟
40(ش)
14
حكم الاستقبال، والاستقبال حال خروج البول والغائط قهرا، كما في المسلوس والمبطون
41(ش)
15
التسبيب لاستقبال الغير أو عدم منعه منه
42(ش)
16
خروج البول والغائط من غير المخرج الطبيعي
44(ش)
17
إذا دار الأمر بين الاستقبال والاستدبار
46
18
الاستقبال والاستدبار حال الاستبراء والاستنجاء
46(ش)
19
حكم اشتباه القبلة، مع الكلام في أن التخيير مع الدوران بين المحذورين ابتدائي أو استمراري
47
20
النظر لعورة الغير من وراء الزجاجة وفي المرآة والماء الصافي
50
21
حرمه التخلي في ملك الغير بغير إذنه، مع الكلام في إذن الفحوى وشاهد الحال
51
22
عدم جواز التخلي في الأوقاف مع عدم احراز عموم الوقفية
54
23
طرق إحراز عموم الوقفية
55(ش)
24
الفصل الثاني: في الاستنجاء وجوب الاستنجاء من البول
59
25
انحصار الاستنجاء من البول بالغسل
60(ش)
26
هل يجب المسح مع تعذر الماء؟
61(ش)
27
وجوب تعدد الصب
63
28
الكلام في مقدار الماء المستنجى به من البول
67(ش)
29
استنجاء غير الرجل
70(ش)
30
في حكم التعدد التقديري
71(ش)
31
استنجاء الرضيع
72(ش)
32
استنجاء الأغلف
72(ش)
33
استحباب تثليث الغسل في البول
73(ش)
34
وجوب الاستنجاء من الغائط
73(ش)
35
إذا تعدى الغائط المخرج تعين الماء، مع الكلام في حد التعدي
73(ش)
36
الاستنجاء بالتمسح بالأحجار ونحوها مما يقلع النجاسة
79(ش)
37
الماء أفضل من التمسح، والجمع أكمل
83
38
الكلام في وجوب التثليث قي التمسح
85
39
الكلام في ثبوت الإطلاق لأدلة الاستنجاء
87(ش)
40
الكلام في وجود المقيد للإطلاق المقتضي للتثليث
94(ش)
41
الحجر الواحد ذو الثلاث شعب
96(ش)
42
الكلام في وجوب استيعاب كل حجر لوضع النجاسة
101(ش)
43
لو لم يحصل النقاء بالثلث
102(ش)
44
وجوب طهارة الجسم المستنجى به
103
45
الكلام في اعتبار البكارة، وفي معناها
104(ش)
46
الكلام في الاستنجاء بالمحترمات، ومنها المطعوم
107
47
الكلام في وجوب تنحية مثل الخبز عن الطريق لو تعرض للوطء
110(ش)
48
من المحترمات ما يكون من شعائر الدين
111(ش)
49
الاستنجاء بالعظم والروث
112(ش)
50
الكلام في مطهرية الاستنجاء بالمحترمات وبالعظم والروث
114
51
وجوب إزالة العين والأثر عند الغسل بالماء، وعدم وجوب إزالة الأثر عند الاستجمار
116
52
الاستجمار بالأجسام الصقيلة
119(ش)
53
إذا خرج مع الغائط نجاسة أخرى
120
54
الفصل الثالث: في آداب التخلي يستحب للمتخلي أن يكون بحيث لا يراه الناظر. والتنبيه لما تضمن استحباب بناء الكنيف في موضع مستتر من الدار، مع الكلام في حكم التعري
121
55
الكلام في ستر الرأس والتقنع
123
56
استحباب التسمية عند التكشف وعند دخول الخلاء
125
57
استحباب الدعاء بالمأثور
126
58
تقديم الرجل اليسرى عند الدخول واليمنى عند الخروج
126
59
الكلام في استحباب الاستبراء
127
60
الاتكاء حال الجلوس على اليسرى وتفريج اليمنى
129
61
كراهة التغوط في الشوارع، مع الكلام في دعوى حرمته
129
62
كراهة التغوط في المشارع، مع احتمال الحرمة في بعض الموارد
131
63
كراهة التغوط في مساقط الثمار، على كلام في معياره
132
64
التغوط في مواضع اللعن
134
65
التغوط في منازل النزال، وبقية المواضع المكروهة
134
66
كراهة استقبال الشمس والقمر بالفرج
136
67
كراهة استقبال الريح بالبول، مع الكلام في التطميح بالبول
140
68
كراهة البول في الأرض الصلبة
143
69
البول في جحور الحيوانات، وفي الماء خصوصا الراكد
144
70
الأكل والشرب حال التخلي
146
71
كراهة الكلام حال التخلي بغير ذكر الله تعالى. والكلام في بقية المستثنيات من الكراهة
147
72
كراهة البول قائما والسواك حال التخلي
151(ش)
73
كراهة الاستنجاء باليمين، وكراهة مس الذكر بها
152(ش)
74
الاستنجاء بيد فيها خاتم فيه اسم الله تعالى أو أحد المعصومين
152(ش)
75
الاستنجاء بيد فيها خاتم فصه من حجر زمزم
154(ش)
76
استصحاب الخاتم الذي عليه اسم الله تعالى في الخلاء
154(ش)
77
استصحاب الدرهم الأبيض في الخلاء
155(ش)
78
كراهة طول المكث في الخلاء
156(ش)
79
الكلام في ماء الاستنجاء وحكمه وشروطه
156(ش)
80
الكلام في جواز الوضوء بماء الاستنجاء على تقدير طهارته
166(ش)
81
الكلام في الاستنجاء بالماء المعتصم
168(ش)
82
إذا تردد الماء بين كونه ماء استنجاء أو غسالة نجاسة
169(ش)
83
إذا شك في تحقق شروط عدم تنجيس ماء الاستنجاء
169(ش)
84
الفصل الرابع: في الاستبراء مقتضى الأصل عند الشك في كيفية الاستبراء
171
85
كيفية الاستبراء والكلام في الجمع بين النصوص
172
86
فائدة الاستبراء
179
87
وجه البناء على بولية البلل المشتبه مع عدم الاستبراء
180
88
لو تعذر الاستبراء أو تعذر بعضه لفقد بعض الأعضاء
183
89
تردد البلل بين البول والمني
184
90
مقتضى العلم الإجمالي بالبول أو المني، مع الكلام في استصحاب كلي الحدث
188(ش)
91
لو علم بنقاء المجرى من دون استبراء
194
92
لا استبراء على النساء، مع الكلام فيما ينبغي لهن
194
93
ترتب فائدة الاستبراء، ولو كان بفعل الغير
196
94
حكم الشك في الاستبراء أو الاستنجاء، والحكم مع التعود، وفي الشك بعد الفراغ من الصلاة
196
95
حكم الشك في صحة الاستبراء أو الاستنجاء
198
96
حكم احتمال غير المستبرئ مصاحبة المذي لجزء من البول
198
97
المبحث الثالث: في الوضوء وفيه فصول: الفصل الأول: في أجزائه تحديد الغسل الواجب في الوضوء والغسل
201
98
عدم وجوب ما زاد على غسل الوجه واليدين ومسح الرأس والرجلين
201(ش)
99
وجوب غسل الوجه، وحده، وفي مفاد صحيح زرارة
202
100
الكلام في أن الحد المذكور شرعي أو عرفي
212(ش)
101
وجوب إدخال بعض ما خرج عن الحد من باب المقدمة
214
102
الكلام في وجوب الابتداء بأعلى الوجه
215
103
الكلام في كيفية الترتيب في الوجه - على تقدير وجوبه -
222(ش)
104
المعيار في تحديد الوجه المستوي الخلقة
238
105
الكلام في الشعر النابت في الحد
240
106
عدم وجوب غسل باطن العين وجميع البواطن
244
107
الكلام في الشعر النابت في الحد إذا خرج عنه بالاسترسال، والنابت خارج الحد إذا تدلى للحد
246
108
بطلان الوضوء بنقص شئ منه عمدا أو سهوا
247
109
الكلام في الشك في مانعية الموجود
248
110
الكلام في الشك في وجود المانع
252(ش)
111
ثقبة الأنف
254
112
وجوب غسل اليدين من المرفق، والكلام في وجوب الترتيب فيه
255
113
جواز غسل الوجه باليسرى
255(ش)
114
وضوء الأقطع
260
115
حكم الزوائد في داخل الحد وخارجه
266
116
تحديد المرفق مع الكلام في وجوب غسله
271
117
حكم الشعر النابت في اليد
276
118
حكم ما تحت الشوكة
278
119
حكم الوسخ على البشرة
278
120
حكم الشك في حاجبية الموجود أو وجود الحاجب
279
121
الوضوء بالارتماس
279
122
حكم وسخ الأظفار، والكلام في طولها المفرط
284
123
إذا انقطع شئ من لحم اليدين
286
124
حكم الشقوق الحادثة من البرد
287
125
ما يتجمد على الجرح بعد البرء
288
126
الوضوء بماء المطر
289
127
الشك في شئ أنه من الظاهر أو الباطن
290
128
وجوب مسح مقدم الرأس
291
129
تحديد المقدم الذي يجب مسحه
295
130
كفاية مسح المسمى طولا وعرضا
296
131
الكلام في معنى المسح بثلاث أصابع، وفي حكمه، وفي الفرق بين الرجل والمرأة
299(ش)
132
الكلام في مسح ما زاد على المقدار الواجب والمستحب
303(ش)
133
المسح ببلة الوضوء لا بماء آخر
304
134
الكلام في وجوب المسح ببلة اليد
311(ش)
135
الكلام في وجوب المسح باليد
314(ش)
136
الكلام في وجوب المسح باليد اليمنى
316(ش)
137
الكلام في وجوب المسح بباطن اليد
317(ش)
138
جواز النكس في المسح والانحراف
318
139
كفاية المسح على شعر المقدم الداخل في الحد
321
140
لا تضر كثرة بلل الماسح
325
141
حكم تعذر المسح بباطن الكف
327
142
الكلام في المسح على العضو المبتل
328
143
اختلاط بلة اليد ببلل بقية الأعضاء
332
144
جواز الأخذ من بلة الأعضاء مع جفاف بلة اليد
333
145
الكلام في الأخذ من مسترسل اللحية
333(ش)
146
حكم تعذر المسح بالبلة لحر أو نحوه
338
147
الكلام في لزوم تأثير الماسح في الممسوح
340(ش)
148
عدم جواز المسح على الحائل حتى الرقيق
341
149
وجوب مسح الرجلين وعدم إجزاء غسلهما
343
150
اختصاص المسح بالظاهر
345(ش)
151
وجوب استيعاب الحد الطولي من أطراف الأصابع إلى الكعبين
346(ش)
152
تحديد الكعب
351(ش)
153
إجزاء المسمى عرضا في مسح الرجلين
362
154
الكلام في وجوب مسح اليمنى باليمنى واليسرى باليسرى
367
155
الكلام في وجوب الترتيب بين الرجلين
369(ش)
156
حكم الأقطع في الرجلين
371
157
وجوب المسح ببلة الوضوء
372(ش)
158
الكلام في جفاف الماسح أو الممسوح
372(ش)
159
الكلام في المسح على شعر الرجلين
374
160
عدم جواز المسح على الحائل - كالخف - الا لضرورة
375
161
الكلام في جواز المسح على الحائل للتقية
379(ش)
162
الكلام في مفاد عمومات التقية من حيثية الحكمين الوضعي والتكليفي
379(ش)
163
الكلام في الاجتزاء بالناقص في موارد الضرورة الأخرى
384(ش)
164
الكلام في مشروعية التقية مع المندوحة
386
165
الكلام في من يتقى منهم
392(ش)
166
الكلام فيما لو رفع المكلف المندوحة
394(ش)
167
التقية في التسبيبات المحضة التي تقصد لآثارها
396(ش)
168
حكم توقف رفع التقية على بذل مال
397
169
إذا زال موجب التقية أثناء العمل أو بعده وإذ أمكن الفعل الاختياري بعد الفراغ من الاضطراري أو في أثنائه
398
170
إذا توضأ في مورد التقية على خلاف مقتضاها
401
171
تتمة: في إجزاء العمل الاضطراري مع انكشاف عدم الاضطرار
403(ش)
172
الكلام في المسح الدفعي والنكس في المسح
405
173
هل يجب إمرار الماسح أو يكفي جر الممسوح تحته؟
407(ش)
174
هل يجب اتصال خط المسح الطولي؟
410(ش)
175
وضوء الوسواسي، مع الكلام في حكم الوسواس تكليفا ووضعا
411(ش)
176
الفصل الثاني: في الوضوء الجبيري مفهوم الجبيرة
415
177
الكلام في وجوب نزع الجبيرة مع الإمكان
416
178
إذا تعذر النزع فهل يتخير بين التكرار والغمس أو يرتب بينهما؟
418(ش)
179
تسويغ المسح على الجبيرة مع خوف الضرر
420
180
حكم المسح على الجبيرة مع تعذر تطهير الموضع
421
181
يسوغ المسح على الجبيرة مع تعذر نزعها وإن لم يكن الماء مضرا بالموضع، مع الكلام في الجمع بين نصوص الجبيرة والتيمم
422(ش)
182
هل يجب المسح على الجبيرة أو يكتفى بغسل ما حولها؟
425(ش)
183
إذا أمكن مسح البشرة دون غسلها
427
184
هل يجزئ غسل الجبيرة عن مسحها؟
428
185
ضرورة استيعاب الجبيرة بالمسح بالنحو المتعارف
432
186
الجرح المعصب كالجبيرة، مع الكلام في الجرح المكشوف
433
187
إذا كان الجرح المكشوف في موضع المسح
438(ش)
188
لحوق الدواء والعصابة التي للأورام ونحوها بالجبيرة
439
189
الحاجب اللاصق اتفاقا
440
190
الجرح المستوعب للعضو أو الأعضاء
441
191
الجبيرة النجسة
443
192
عموم حكم الجبيرة للغسل والتيمم
446
193
الكلام فيما لو كانت الجبيرة على العضو الماسح
449
194
الكلام في الرمد ونحوه مما يضر معه استعمال الماء
450
195
الكلام في وجوب الاستئناف مع زوال العذر في أثناء الوقت أو بعده مع الكلام في ابتنائه على أن الوضوء رافع أو مبيح
452
196
إذا كان في عضو واحد جبائر متعددة يجب الغسل أو المسح في فواصلها
461
197
إذا كانت الجبيرة ساترة لبعض أطراف الصحيح
461
198
إذا أراد وضع جبيرة على الجرح المكشوف غسل ما حوله ثم وضعها
462
199
إذا تضرر الجرح بوصول الماء للصحيح
463
200
إذا أضر استعمال الماء بالجرح الحاصل في غير مواضع الوضوء
464
201
عدم الفرق بين كون الجرح اختياريا وكونه قهريا، مع الإشارة لحكمه مع الاختيار
464
202
إذا كان ظاهر الجبيرة طاهرا لا يضر نجاسة باطنها أو ما تحتها
464
203
الكلام في محل الفصد
465
204
إذا كانت الجبيرة مغصوبة
465
205
لا يشترط في الجبيرة أن تكون مما تصح فيه الصلاة
466
206
ما دام خوف الضرر باقيا يجري حكم الجبيرة
467
207
إذا استلزم رفع الجبيرة فوت الوقت من دون أن يضر الماء
467
208
إذا اختلط الدواء بالدم بحيث صار كالشئ الواحد
467
209
إذا كان الموضع صحيحا وتعذر تطهيره
468
210
لا يجب تخفيف الجبيرة ولا يجوز إضافة شئ عليها إذا لم يعد جزءا منها بعد الوضع
469
211
هل الوضوء الجبيري رافع أو مبيح؟
469
212
البدار لذي الجبيرة
470
213
إذا انكشف عدم الضرر بعد الاتيان بالوضوء الجبيري، أو انكشف الضرر بعد غسل البشرة
472
214
الكلام فيما لو شك في أن الوظيفة هو الوضوء الجبيري أو التيمم
473
215
الفصل الثالث: في شرائط الوضوء يعتبر في الوضوء طهارة الماء، مع الكلام في أن حرمة الوضوء بالماء النجس تكليفية أو وضعية
475
216
لابد من اطلاق الماء وإباحته، وعدم استعماله في رفع الخبث أو الحدث الأكبر على كلام في الأخير
476
217
يعتبر طهارة أعضاء الوضوء على كلام في بعض صور ذلك
477
218
الكلام في أن مقتضى الأصل التداخل في التطهير من الحدث والخبث أو عدمه
478(ش)
219
لابد من إباحة الفضاء الذي يقع فيه الوضوء دون الأرض
482
220
الكلام في الوضوء من الإناء المغصوب مع الانحصار وعدمه
484
221
يكفي طهارة كل عضو قبل الشروع في غسله
489
222
الكلام في حرمة الوضوء من إناء الذهب والفضة وصحته في نفسه
490
223
الكلام في الوضوء مع المانع من استعمال الماء
492
224
الكلام في الوضوء مع ضيق الوقت
493
225
الشروط التي لا يضر تخلفها جهلا
494
226
إذا التفت للغصبية في أثناء الوضوء
495
227
إذا شك في رضا المالك
496
228
الكلام في الوضوء من الأنهار الكبار ونحوها، مع الكلام في مثل العبور من الأراضي الواسعة وغير المحجبة وفي الأراضي التي تستملكها الدولة، بدون إذن المالك، أو مع منعه
497
229
الوضوء من الحياض التابعة لبعض الأماكن الخاصة كالمساجد، مع الجهل بكيفية وقفها أو مخالفه شرط الواقف
504
230
الوضوء في حال الخروج من الأرض المغصوبة
507
231
الوضوء تحت الخيمة المغصوبة، مع الكلام في معيار التصرف المتضمن
508(ش)
232
امتزاج الماء القليل المغصوب بالكثير المباح
511(ش)
233
يعتبر في الوضوء النية، مع الكلام في دليلها
513
234
حقيقة النية
518(ش)
235
المعيار في العبادية
521(ش)
236
حكم التلفظ بالمنوي
524(ش)
237
مبطلية الرياء
525
238
صور دخل الرياء في العمل، حيث قد يكون دخيلا في أصله أو في تشخصه، أو في مقارناته أو في أجزائه
529(ش)
239
الرياء لدفع ضرر الناس
530(ش)
240
إذا كان الغرض من العبادة إرضاء من يرجح إرضاؤه شرعا
531(ش)
241
لا يختص الرياء بالعبادات، بل يجري في غيرها من الأفعال أو التروك الراجحة
532(ش)
242
إيقاع العبادة بداعي حفظ نوع يرجح حفظه كأهل العلم
532(ش)
243
لا أثر للخطور من دون داعوية
533(ش)
244
إظهار العمل المتمحض في الداعي القربي ليس من الرياء
534(ش)
245
السمعة كالرياء في الحكم
535(ش)
246
جميع العناوين المحرمة تشارك الرياء في المبطلية
536(ش)
247
الكلام في الضمائم غير المحرمة الراجحة أو المباحة
537
248
العجب غير قادح في العمل، وإن كان محبطا للثواب مع الكلام في تحديد العجب، وفي حرمته تكليفا
543
249
لا يعتبر نية الوجوب أو الندب، ولا نية الاستباحة أو الرفع
548
250
لا يعتبر قصد موجب الوضوء من أنواع النواقض، مع الكلام في حكم صور قصدها، وفي تعدد الحدث بتعدد أسبابه
554(ش)
251
لو نوى استباحة صلاة معينة دون غيرها أو مع إهماله
556(ش)
252
حكم تخلف الخصوصية المقصودة حين الوضوء، والكلام في ابتناء صحة الوضوء على قصدها بنحو الداعي والتقييد
557(ش)
253
التنبيه لخصوصية الوضوء من بين العبادات
564(ش)
254
حكم الخطأ في نية التجديد أو الرفع، مع الكلام في أن الوضوء الرافع والتجديدي حقيقة واحدة أو حقيقتان متباينتان
564(ش)
255
استمرار النية في تمام أجزاء الوضوء
566
256
يكفي للأحداث المتعددة وضوء واحد
567
257
أصالة عدم التداخل في الأغسال
569(ش)
258
يكفي غسل واحد مع نية جميع الأغسال التي على المكلف مع وجوبها كلها أو استحبابها أو اختلافها
570(ش)
259
حقيقة التداخل في الأغسال
576(ش)
260
يجزي الغسل الواحد مع تعدد الاحداث عن الوضوء إذا كان المكلف جنبا
583
261
يكفي غسل الجنابة عن غيره من الأغسال الواجبة والمستحبة
587
262
التداخل مع نية غير الجنابة من الأغسال الواجبة والمستحبة
592
263
التداخل مع الاقتصار على نية القربة
600
264
التداخل مع الاقتصار على نية رفع الحدث أو الاستباحة
601(ش)
265
هل التداخل رخصة أو عزيمة؟
602(ش)
266
الكلام في التداخل بلحاظ الأسباب المتجددة بعد الغسل
603(ش)
267
لابد في صحة الوضوء من المباشرة مع قدرة المتوضئ عليها
605
268
تحقيق مقتضى الاطلاق في المقام وأمثاله
606(ش)
269
يكفي فعل ما يوجب الغسل من الأسباب التوليدية كالبروز تحت المطر
611(ش)
270
لا تقدح الاستعانة في المقدمات القريبة كصب الماء مع دلك المكلف
612(ش)
271
توضئة العاجز
612(ش)
272
لابد من نية العاجز لا المباشر
614
273
وجوب المسح ببقية البلل الذي في يد العاجز لا يد المباشر
617(ش)
274
لو أمكنت المباشرة في بعض الأعضاء
617(ش)
275
لا بأس بتعدد المباشر
618(ش)
276
الكلام في جريان أصالة الصحة في عمل المباشر
618(ش)
277
وجوب الموالاة في الوضوء، وفي حقيقتها
619
278
الكلام فيما استدل به لوجوب المتابعة وفروع ذلك
624(ش)
279
الكلام فيما لو استأنف الوضوء قبل فوات الموالاة
636(ش)
280
حكم الشك في حصول الجفاف
638(ش)
281
حكم تعذر الموالاة
638(ش)
282
وجوب الترتيب في الوضوء، مع الكلام فيما لو خولف الترتيب
639
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org