وا لثقة (1)، المشتملة على أن الأرض كلها لهم (عليهم السلام).
وفيها: «كل ما كان في أيدي شيعتنا من الأرض فهم فيه محللون، ومحلل لهم ذلك إلى أن يقوم قائمنا، فيجبيهم طسق ما كان في أيديهم، وترك الأرض في أيديهم، وأما ما كان في أيدي غيرهم، فإن كسبهم من الأرض حرام عليهم» (2).
وكرواية يونس بن ظبيان (3)، أو المعلى بن خنيس (4)، المشتملة على أن ما سقت ثمانية أنهار أو استقت منها فهو لهم، وفيها: «وما كان لنا فهو لشيعتنا، وليس لعدونا منه شئ» (5).
وكالمنقولة عن «تفسير فرات بن إبراهيم» (6).
وبين ضعيف السند غير ظاهر الدلالة، كرواية الحارث بن المغيرة، قال:
دخلت على أبي جعفر (عليه السلام)... وفيها: «يا نجية، إن لنا الخمس في كتاب الله، ولنا