لأن كون الوصف والقيد علة خلاف ظهور القضية في دخالة الموصوف.
كما أن إرجاع الوصف إلى الشرط خلاف ظهورها في أنهما عرضيان في الموضوعية للحكم، ولذلك لا يثبت المفهوم في مثل " أكرم العالم العادل " ولعل القول بالزكاة في الإبل المعلوفة لأجل جعل " الغنم " وصفا " للسائمة " وبالعكس، فتأمل واغتنم.