المحاسن: الصادقي (عليه السلام): أطعموا صبيانكم الرمان فإنه أسرع لشبابهم (1).
ونحوه في " لسن ".
تقدم في " ربع ": أن الرمان الأملسي من الأربعة التي نزلت من الجنة.
بيان الحكمة المودعة في خلق الرمانة في توحيد المفضل (2).
تقدم في " بحر ": الإشارة إلى قصة الرمان الذي عمل فيه الوالي الناصبي فنقش على ظاهره " لا إله إلا الله، محمد رسول الله، أبو بكر وعمر وعثمان وعلي خلفاء رسول الله " وكشف ولي العصر (عليه السلام) عن مكره.
مدح مرق الرمان ويقال له: نار باجه وكان أحب الطعام إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو طعام يتخذ من حب الرمان والزبيب (3). وتقدم في " جذم ": أن التخلل بعود الرمان مما يحرك عرق الجذام. وفي " عنب ": ما يتعلق بالرمان.
الخرائج: روي أن يهوديا قال لعلي (عليه السلام): إن محمدا (صلى الله عليه وآله) قال: إن في كل رمانة حبة من الجنة، وأنا كسرت واحدة وأكلتها كلها، فقال: صدق رسول الله (صلى الله عليه وآله) وضرب يده على لحيته فوقعت حبة رمان، فتناولها وأكلها، وقال: لم يأكلها الكافر.
والحمد لله (4).
رمى: قال تعالى: * (وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى) * شأن نزوله وما يتعلق به (5).
حكاية رمي مولانا أبي جعفر الباقر (عليه السلام) في الشام في مجلس هشام مع