في رواية البصائر (1). يعني اللغة الرومية.
رعب: تقدم في " خمس ": النبوي (صلى الله عليه وآله): أعطيت خمسا - وعد منها: - ونصرت بالرعب - الخ. ألقاه الله في قلوب الكفار، كما قال تعالى: * (سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب بما أشركوا بالله) * - الآية. والنبوي (صلى الله عليه وآله) نصرت بالرعب مسيرة شهر (2).
ونحوه مع زيادة: يا علي الرعب معك، يقدمك أينما كنت (3).
نصرته بالرعب في غزوة بني المصطلق (4).
رعب أمير المؤمنين (عليه السلام) في قلب الثاني يعلم من غزوة أحد (5).
في أن ولي العصر (عليه السلام) إذا قام يكون الرعب مسيرة شهر أمامه وخلفه وعن يمينه وعن شماله (6). ما يتعلق بذلك (7).
تقدم في " حمم ": مدح الحمام الراعبية وهو جنس من الحمام.
رعد: تفسير العياشي: عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سألته عن الرعد أي شئ يقول؟ قال: إنه بمنزلة الرجل يكون في الإبل فيزجرها:
" هاي، هاي " كهيئة ذلك. قلت: فما البرق - إلى آخر ما تقدم في " برق ". الفقيه:
عن أبي بصير مثله (8).