وعصا وكتاب وعمامة (1).
رؤيا نقيب مشهد الكاظم (عليه السلام) بعد الدفن نائب الخليفة عند قبر الإمام أنه قال له: تقول للخليفة: يا فلان فقد آذيتني بمجاورة هذا الظالم (2).
رؤيا المهدي العباسي شريك القاضي مصروفا وجهه عنه، وعبر بأنه فاطمي مخالف له (3).
رؤيا زوجة حنظلة كأن السماء انفرجت فرفع منها حنظلة، فذهب إلى أحد فاستشهد (4).
والنبوي (صلى الله عليه وآله): إذا تقارب الزمان لم تكذب رؤيا المؤمن وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا. وهذا عامي وشرحه في البحار (5).
رؤيا الشاعر أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد جاء هو وعلي (عليه السلام) فضرب أمير المؤمنين رجلا يسبه، فلما انتبه وجدوه قد مات (6).
جملة من المرائي في ذلك (7).
رؤيا أحمد بن يحيى الأودي الحسين (عليه السلام) وسؤاله عنه عن حديث فضل البكاء عليه وتصديقه له (8).
نظيره رؤيا من أنكر فضل البكاء على الحسين (عليه السلام) المحشر والكوثر ومنع الزهراء (عليها السلام) إياه عن ماء الكوثر لذلك (9).