بأن الثلاثة، يسألون عن أمير المؤمنين (عليه السلام) (1).
وتقدم في " ذنب ": تفسير قوله تعالى: * (فيومئذ لا يسئل عن ذنبه إنس ولا جان) *. وفي " حرم ": تأويل * (السائل) * بالرسول، * (والمحروم) * بأمير المؤمنين صلوات الله عليهما وآلهما.
باب أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله (2).
سؤال الأرواح عن الروح التي قدمت عليهم عن فلان وفلان، فإن قالت:
ماتت، قالوا: هوى هوى، يعني هلك ووقع في النار لأنها لم يجئ عندهم، وإن قالت: هو حي، ارتجوه (3). وتقدم في " روح ": تفصيل ذلك.
باب محاسبة العباد وما يسألهم الله تعالى عنه (4).
باب السؤال عن الرسل والأمم (5).
والسؤال عن القلم واللوح وإسرافيل وجبرئيل ومحمد وعلي والأئمة صلوات الله عليهم واحتجاجهم بحججهم وشواهدهم (6).
سؤال أعرابي عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن الصليعاء وعن القريعاء، وعن أول دم وقع على وجه الأرض، وعن خير بقاع الأرض وشرها، وجوابه بأن الصليعاء هي المسباخ التي يزرعها أهلها فلا تنبت شيئا، والقريعاء يزرعها أهلها فتنبت متفرقة طاقة هنا وطاقة هنا، وخير البقاع المساجد، وشرها الأسواق، وأول الدم مشيمة حواء حين ولدت قابيل (7). وتقدم في " دما " ما يتعلق بذلك. وفي " جندل ":
مسائل اليهودي.
مسائل اليهود عنه كثيرة منها مسائل ابن صوريا (8).