في أنه توفي الرسول (صلى الله عليه وآله) ودرعه مرهونة عند يهودي على ثلاثين صاعا من شعير أخذها رزقا على عياله (1). وفي رواية تأتي في " زهد ": أن درعه مرهونة بأربعة دراهم.
رهن فاطمة الزهراء (عليها السلام) درعها عند يهودي فأسلم ببركتها (2).
رهن مولانا السجاد (عليه السلام) هدبة من ردائه لقرض أخذه (3).
رهن سلمان ركوته للملح (4).
باب الرهن وأحكامه (5).
البقرة: * (وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان مقبوضة) *.
ثواب الأعمال: عن الصادق (عليه السلام) قال: من كان الرهن عنده أوثق من أخيه المسلم فأنا منه برئ.
النبوي (صلى الله عليه وآله): الأمور مرهونة بأوقاتها (6).
تقدم في " سبق " و " رمى ": ما يتعلق بأنواع الرهان.
باب السبق والرماية وأنواع الرهان (7).
تفسير قوله تعالى: * (كل نفس بما كسبت رهينة) * أي مرهونة بعملها محبوسة به، مطالبة بما كسبته من طاعة أو معصية " إلا أصحاب اليمين " - الخ (8).
ريب: قال تعالى: * (وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة