الآية الشريفة، وهم المكاتبون مطلقا والتفصيل إلى الكتب الفقهية.
قال (صلى الله عليه وآله) يوما: أيها الناس، ما الرقوب فيكم؟ قال: الرجل يموت ولم يترك ولدا، فقال: بل الرقوب حق الرقوب رجل مات ولم يقدم من ولده أحدا يحتسبه عند الله وإن كانوا كثيرا بعده - الخبر (1). وقريب منه في كتاب البيان والتعريف (2).
باب الحبس والسكنى والعمرى والرقبى (3).
في المجمع: في الحديث: " الرقبى لمن أرقبها " ومعناه أن يقول الرجل للرجل: قد وهبت لك هذه الدار، فإن مت قبلي رجعت إلي، وإن مت قبلك، فهي لك. وهي فعلى من المراقبة لأن كل واحد يرقب موت صاحبه. إنتهى. وروى العلامة في التذكرة عن علي أمير المؤمنين (عليه السلام) أنه قال: العمرى والرقبى سواء.
مذهب المرقوبية: أثبتوا أصلين متضادين النور والظلمة، وأثبتوا أصلا ثالثا هو المعدل الجامع وهو سبب المزاج إلى غير ذلك (4).
رقع: العلوي (عليه السلام): والله لقد رقعت مدرعتي هذه حتى استحييت من راقعها - الخ (5).
تقدم صدره وذيله في " دنا " مع الإشارة إلى سائر موارد الرواية.
نهج البلاغة: قال (عليه السلام) - وقد رئي عليه إزار خلق مرقوع فقيل له في ذلك -:
فقال: يخشع له القلب، وتذل به النفس، ويقتدي به المؤمنون (6). ويقرب منه ما في