قضاياه يوم صفين وما يدل على حسنه وكماله (1).
خطبته في إعلام الناس بفضل أمير المؤمنين وخلاف الناكثين (2).
سوء عاقبته ودخوله في جند ابن زياد وكلماته الخبيثة في السفينة.
زحزح: تفسير قوله تعالى: * (فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز) * - الآية (3).
زحل: الإحتجاج: عن أبان بن تغلب، عن الصادق (عليه السلام) في حديث سعد اليماني الذي كان ينظر في النجوم قال: فما زحل عندكم في النجم؟ فقال اليماني:
نجم نحس. فقال أبو عبد الله (عليه السلام): لا تقل هذا، فإنه نجم أمير المؤمنين (عليه السلام) وهو نجم الأوصياء، وهو النجم الثاقب الذي قال الله في كتابه.
فقال اليماني: فما معنى الثاقب؟ فقال: إن مطلعه في السماء السابعة، فإنه ثقب بضوئه حتى أضاء في السماء الدنيا. فمن ثم سماه الله النجم الثاقب (4).
ويظهر من رواية الكافي عن الصادق (عليه السلام) في حديث علة الحرارة والبرودة، قال: إن المريخ كوكب حار وزحل كوكب بارد. فإذا بدأ المريخ في الارتفاع انحط زحل، وذلك في الربيع. فلا يزالان كذلك كلما ارتفع المريخ درجة انحط زحل درجة ثلاثة أشهر (5).
وزحل لقب عمر بن عبد العزيز.
زخرف: المحاسن: قال المسيح: خذوا الحق من أهل الباطل، ولا تأخذوا