رؤيا عاتكة بنت عبد المطلب قبل واقعة بدر بأيام أن رجلا أقبل على بعير له ينادي: يا آل غالب اغدوا إلى مصارعكم. ثم وافى بجمله على أبي قبيس فأخذ حجرا فدهدهه من الجبل، فما ترك دارا من دور قريش إلا أصابته منه فلذة.
وتأويل العباس إياه بمصيبة تحدث في قريش، فوقعت غزوة بدر (1).
رؤيا رسول الله (صلى الله عليه وآله) في أيام صباه حين وضع رأسه في حجر دردائيل (2).
رؤياه (صلى الله عليه وآله) في طريق الشام ملكا يأمره أن يمر هو وأصحابه على الماء ويقولوا: بسم الله وبالله، فقالوا ونجوا من الغرق (3).
رؤياه (صلى الله عليه وآله) عمه حمزة وجعفر الطيار في المنام وإخبارهما إياه بأن وجدنا أفضل الأعمال الصلاة عليه، وسقي الماء، وحب علي بن أبي طالب (عليه السلام) (4).
رؤياه (صلى الله عليه وآله) بني أمية وغيرهم على منبره (5).
رؤياه (صلى الله عليه وآله) قبل واقعة أحد كأنه في درع حصينة وكأن سيفه ذا الفقار انقصم - الخ (6).
النبوي (صلى الله عليه وآله): رأيت في النار صاحب العباء التي قد علها - الخبر (7).
النبوي الآخر: رأيت البارحة عجائب - الخبر (8).
مكارم الأخلاق: كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) كثير الرؤيا، ولا يرى رؤيا إلا جاءت