زبب: روي أن أكل الزبيب المنزوع العجم على الريق فيه منافع عظيمة، فمن أكل منه كل يوم على الريق إحدى وعشرين زبيبة منزوعة العجم قل مرضه.
وقيل: إنه لم يمرض إلا المرض الذي يموت فيه (1).
قال الشهيد والاصطباح بإحدى وعشرين زبيبة حمراء يدفع الأمراض، وهو يشد العصب، ويذهب بالنصب، ويطيب النفس (2).
قال الكفعمي: من أدمن أكل الزبيب على الريق، رزق الفهم والحفظ والذهن، ونقص من البلغم (3).
طب النبي (صلى الله عليه وآله): أكرموا عمتيكم النخلة والزبيب (4).
الخصال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليكم بالزبيب، فإنه يكشف المرة، ويذهب بالبلغم ويشد العصب، ويذهب بالإعياء، ويحسن الخلق، ويطيب النفس، ويذهب بالغم (5).
قال (صلى الله عليه وآله): نعم الادام الزبيب (6). وقال: عليكم بالزبيب، فإنه يطفي المرة، ويسكن البلغم، ويشد العصب، ويذهب بالنصب، ويحسن القلب (7).
في رواية الأربعمائة قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أحد وعشرون زبيبة حمراء في