باب أن زيارته من أفضل الأعمال (1).
باب فضل الانفاق في طريق زيارته وثواب من جهز إليه رجلا (2). وفيه ما يدل على أن درهما في المسير إليه بعشرة آلاف درهم.
باب أن الأنبياء والرسل والأئمة والملائكة صلوات الله عليهم أجمعين يأتونه لزيارته ويدعون لزواره ويبشرونهم بالخير ويستبشرون لهم (3).
زيارة الرسول والأمير وفاطمة الزهراء والحسن للحسين صلوات الله عليهم بعد يوم شهادته (4).
باب جوامع ما ورد من الفضل في زيارته ونوادرها (5).
فضيلة زيارة الحسين (عليه السلام) ليلة الجمعة وأنها أمان من النار ونزول الرقاع بذلك (6).
باب فضل الصلاة عنده وكيفيتها (7).
محصل الروايات أنه يجعل القبر الشريف قبلة أو على يمينه أو يساره، ولا يتقدم عليه، وله بكل ركعة يركعها عنده كثواب من حج ألف حجة واعتمر ألف عمرة وأعتق ألف رقبة، وكأ نما وقف في سبيل الله ألف مرة مع نبي مرسل. ويتم صلاته عنده وهو من مواضع التخيير (8).
باب فضل زيارته في يوم عرفة أو العيدين (9).