الله، فقال له الرجل: عدني. فقال: كيف أعدك وأنا لما لا أرجو أرجى مني لما أرجو. الخطر - بالكسر -: نبات يخضب به، أو الوسمة (1).
رحب: في الكافي باب إلطاف المؤمن وإكرامه عن الصادق (عليه السلام) قال:
من قال لأخيه: مرحبا، كتب الله تعالى له مرحبا إلى يوم القيامة (2). ونحوه في رواية مفصلة (3).
يأتي في " صفح " ما يتعلق بذلك.
الكافي: باب زيارة الإخوان عن الصادق (عليه السلام) في حديث: فيقول الله عز وجل له: مرحبا، وإذا قال: مرحبا، أجزل الله عز وجل له العطية (4).
مدح الرحبة وأنها كانت مسكن نوح، وهي أرض طيبة (5).
كيفية مقاتلة مرحب الخيبري مع أمير المؤمنين (عليه السلام) وغيره يوم خيبر، وأشعارهم (6).
نهج البلاغة: العلوي (عليه السلام): أما إنه سيظهر عليكم بعدي رجل رحب البلعوم، مندحق البطن، يأكل ما يجد، ويطلب ما لا يجد - الخ. رحب البلعوم يعني واسعه (7).
رحق: فضل الرحيق المختوم في الآية الشريفة، وأنها عين يقال لها تسنيم (8). تقدم في " ختم " و " سنم " ما يتعلق بذلك.