الحق (1). وانصراف سبع آخر برؤية خاتم علي (عليه السلام) في يد رجل يخافه (2).
خبر الأسد الذي مسح ذراعه المجروح على قبر أمير المؤمنين (عليه السلام) (3). وفي " أسد " ما يتعلق بذلك.
إفتراس سبع أفضل أصحاب موسى وذلك حين أجلسه في أسفل الجبل وصعد هو للمناجاة، فأوحى الله تعالى إليه: إنه كان له ذنب، فأردت أن يلقاني ولا ذنب له (4).
سبق: قال تعالى: * (والسابقون السابقون أولئك المقربون) *.
باب أنهم (عليهم السلام) السابقون المقربون (5).
غيبة النعماني: عن داود بن كثير الرقي، قال: قلت لأبي عبد الله صلوات الله عليه: جعلت فداك، أخبرني عن قول الله عز وجل: * (والسابقون السابقون أولئك المقربون) * قال: نطق الله بهذا يوم ذر الخلق في الميثاق، وقبل أن يخلق الخلق بألفي عام. فقلت: فسر لي ذلك. فقال: إن الله عز وجل لما أراد الخلق خلقهم من طين ورفع لهم نارا فقال: ادخلوا. فكان أول من دخلها محمد وأمير المؤمنين والحسن والحسين وتسعة من الأئمة (عليهم السلام)، إمام بعد إمام، ثم أتبعهم بشيعتهم، فهم والله السابقون (6).
الروايات من طرق العامة والخاصة في هذه الآية أن سابق هذه الأمة أمير المؤمنين (عليه السلام) (7).
النبوي الآخر في هذه الآية قال: ذلك علي وشيعته، هم السابقون إلى الجنة