على الجنازة، والقنوت، والمستجار، والصفا، والمروة، والوقوف بعرفات، وركعتي الطواف (1).
الخصال: النبوي الصادقي (عليه السلام): إني لعنت سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب قبلي. فقيل: ومن هم يا رسول الله؟ فقال: الزائد في كتاب الله، والمكذب بقدر الله، والمخالف لسنتي، والمستحل من عترتي ما حرم الله، والمتسلط بالجبرية ليعز من أذل الله ويذل من أعز الله، والمستأثر على المسلمين بفيئهم مستحلا له، والمحرم ما أحل الله عز وجل (2). وبسند آخر نحوه (3)، ورواه العامة، كما في الإحقاق (4) نحوه وفيه ستة لعنهم الله - الخ.
يأتي في " نفق ": أقسام السبعة في الانفاق على خاصته.
فقه الرضا (عليه السلام): لعن النبي (صلى الله عليه وآله) سبعة: الواصل شعره بغير شعره، والمتشبه من النساء بالرجال والرجال بالنساء، والمفلج بأسنانه، والموسم بيديه، والدعي إلى غير مولاه، والمتغافل على زوجته، وهو الديوث (5).
الخصال: الصادقي (عليه السلام): إن أشد الناس عذابا يوم القيامة لسبعة نفر: أولهم ابن آدم الذي قتل أخاه، ونمرود الذي حاج إبراهيم في ربه، واثنان من بني إسرائيل هودا قومهم ونصراهم، وفرعون الذي قال: أنا ربكم الأعلى، واثنان من هذه الأمة (6). وهم أصحاب الصناديق السبعة في السقر فيه. وتقدم في " تبت " أنهم أصحاب التابوت.
الأخبار الواردة في أنه لا يكون شئ في الأرض ولا في السماء إلا بسبعة: