نزل المدينة وأطعمه رسول الله (صلى الله عليه وآله) من خيبر ثلاثين وسقا. وتوفي زمن عثمان. وقيل في سنة 42. وفي سيرة ابن هشام (1): ركانة بن عبد يزيد بن هاشم بن المطلب بن عبد مناف - وساق قريبا من ذلك.
رمح: ذكر رماح رسول الله (صلى الله عليه وآله) (2).
تقدم في " حمز ": أن أمير المؤمنين (عليه السلام) يعطي يوم القيامة رمح حمزة لحمزة ليدفع به النار عن أحبائه.
كنز جامع الفوائد وتأويل الآيات الظاهرة معا: النبوي (صلى الله عليه وآله) في فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام): يا أبا ذر هذا الإمام الأزهر ورمح الله الأطول، وباب الله الأكبر (3).
رمد: قال تعالى: * (أعمالهم كرماد اشتدت به الريح) * - الآية في أن هذه الآية مثل لأعمال من لم يقر بولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) (4).
رمد النبي (صلى الله عليه وآله) (5).
رمد أمير المؤمنين (عليه السلام) وعيادة النبي (صلى الله عليه وآله) له ونقله كيفية مجئ ملك الموت لقبض روح الكافر (6).
رمده (عليه السلام) في غزوة خيبر وشفاؤه ببركة بصاق النبي (صلى الله عليه وآله) (7).
رواه العامة، كما في كتاب التاج باب فضائل علي بن أبي طالب.
العلوي (عليه السلام): ما رمدت عيني ولا صدعت منذ سلم رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلي راية